الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ اغفِر لي ما قدَّمتُ وما أخَّرتُ وما أسررتُ وما أعلنتُ وما أسرفتُ وما أنتَ أعلمُ بهِ منِّي أنتَ المقدِّمُ وأنتَ المؤخِّرُ لا إلهَ إلَّا أنتَ
خلاصة حكم المحدث : [ثابت]
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع فتاوى ابن باز الصفحة أو الرقم : 46/11
التخريج : أخرجه مسلم (771) مطولاً.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (1/ 534 )
((201- (‌771) حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي. حدثنا يوسف الماجشون. حدثني أبي عن عبد الرحمن الأعرج، عن عبيد الله ابن أبي رافع، عن علي بن أبي طالب، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أنه كان إذا قام إلى الصلاة قال: وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين. إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين. اللهم! أنت الملك لا إله إلا أنت. واهدني لأحسن الأخلاق. لا يهدي لأحسنها إلا أنت. واصرف عني سيئها. لا يصرف عني سيئها إلا أنت. لبيك! وسعديك! والخير كله في يديك. والشر ليس إليك. أنا بك وإليك. تباركت وتعاليت. أستغفرك وأتوب إليك((. وإذا ركع قال))اللهم! لك ركعت. وبك آمنت. ولك أسلمت. خشع لك سمعي وبصري. ومخي وعظمي وعصبي((. وإذا رفع قال))اللهم! ربنا لك الحمد ملء السماوات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد((. وإذا سجد قال))اللهم! لك سجدت. وبك آمنت. ولك أسلمت. سجد وجهي للذي خلقه وصوره، وشق سمعه وبصره. تبارك الله أحسن الخالقين(( ثم يكون منت آخر ما يقول بين التشهد والتسليم))اللهم! اغفر لي ما قدمت وما أخرت. وما أسررت وما أعلنت. وما أسرفت. وما أنت أعلم به مني. أنت المقدم وأنت المؤخر. لا إله إلا أنت(()). 202- (771) وحدثناه زهير بن حرب. حدثنا عبد الرحمن بن مهدي. ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم. أخبرنا أبو النضر. قالا: حدثنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة عن عمه الماجشون بن أبي سلمة، عن الأعرج، بهذا الإسناد. وقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استفتح الصلاة كبر ثم قال))وجهت وجهي(( وقال))وأنا أول المسلمين(( وقال: وإذا رفع رأسه من الركوع قال))سمع الله لمن حمده. ربنا ولك الحمد(( وقال))وصوره فأحسن صوره(( وقال: وإذا سلم قال))اللهم! اغفر لي ما قدمت(( إلى آخر الحديث ولم يقل: بين التشهد والتسليم.