الموسوعة الحديثية


- كانت ناقةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم القصواءَ لا تُدفَعُ في سباقٍ إلا قال سعيدُ بنُ المُسيِّبِ سُبِقتْ ناقةُ رسولِ اللهِ صلِّى اللهُ عليه وسلَّم وبلغ ذلك النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال إنَّ الناسَ لم يرفعوا شيئًا من الدُّنيا إلا وضعَه اللهُ
خلاصة حكم المحدث : طرقه كثيرة
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن العربي | المصدر : عارضة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 4/159
التخريج : أخرجه البزار (7700) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا سفر - تسمية الخيل والدواب ونحوها صيد - بركة الإبل وفضلها رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا لعب ولهو - ما يجوز المسابقة عليه بعوض
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (14/ 163)
: ‌7700- حدثنا حميد بن الربيع، قال: حدثنا معن بن عيسى، قال: حدثنا مالك، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة، قال: كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لا تسبق فجاء أعرابي على قعود فسبقها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: حقا على الله لا يرفع شيئا من الدنيا إلا وضعه. وهذا الحديث لا نعلم رفعه إلا مالك، ولا عنه إلا معن قال معن: كان مالك لا يسنده فخرج يوما نشيطا فحدثنا به، عن الزهري، عن سعيد، عن أبي هريرة.