الموسوعة الحديثية


- أنَّ امرأةً مُستَحاضةً سألتْ على عَهدِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فقيلَ: إنَّما هو عِرقٌ عانِدٌ ، وأُمِرَتْ أنْ تُؤَخِّرَ الظُّهرَ، وتُعجِّلَ العَصرَ، وتَغتسِلَ غُسلًا واحِدًا، وتُؤَخِّرَ المَغرِبَ، وتُعجِّلَ العِشاءَ، وتَغتسِلَ لهما غُسلًا واحِدًا، وتَغتسِلَ لِصَلاةِ الصُّبحِ غُسلًا. قال ابنُ جَعفَرٍ: غُسلًا واحِدًا.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 25391
التخريج : أخرجه أبو داود (294)، وأحمد (25391) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: غسل - غسل المستحاضة حيض - المستحاضة صلاة - جواز الجمع بين الظهر والعصر للحاجة وضوء - الوضوء للمستحاضة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 119 ط مع عون المعبود)
‌294- حدثنا عبيد الله بن معاذ، ثني أبي، نا شعبة، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عائشة قالت: ((استحيضت امرأة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأمرت أن تعجل العصر وتؤخر الظهر وتغتسل لهما غسلا، وأن تؤخر المغرب وتعجل العشاء، وتغتسل لهما غسلا، وتغتسل لصلاة الصبح غسلا،)) فقلت لعبد الرحمن: عن النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال: لا أحدثك إلا عن النبي صلى الله عليه وسلم بشيء

[مسند أحمد] (42/ 241 ط الرسالة)
((‌25391- حدثنا محمد بن جعفر وحجاج. قال: حدثني شعبة، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن أبيه، عن عائشة: أن امرأة مستحاضة سألت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقيل: إنما هو عرق عاند، وأمرت أن تؤخر الظهر وتعجل العصر، وتغتسل غسلا واحدا، وتؤخر المغرب وتعجل العشاء، وتغتسل لهما غسلا واحدا، وتغتسل لصلاة الصبح غسلا. قال ابن جعفر: غسلا واحدا ))