الموسوعة الحديثية


- قولوا : سبحانَ اللهِ وبحمدهِ قولوا خيرا. فذكر نحوهُ وزادَ : ومن حالتْ شفاعتهُ دونَ حدٍّ من حُدودِ الله فقد حادّ اللهَ في أمرهِ، ومن أعانَ على خصومةٍ بما لا يعلمُ فهو في سخطِ اللهِ حتى ينزعَ، ومن قذفَ مؤمنا أو مؤمنةً حبسهُ اللهُ عز وجل في ردغةِ الخبالِ حتى يأتي مما قال مخرجا ، ومن ماتَ وعليهِ حقٌّ لأحدٍ يومَ القيامةِ أُخِذَ من حسناتهِ ليس هناك دينار ولا درهمٍ، وحافظُوا على ركعتيِ الفجرِ أو قال : الصبح فإن فيهما رغب الدهرِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حفص بن عمر الحبطي لا شيء وأحاديثه غير محفوظة
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 3/1711
التخريج : أخرجه أبو داود (3597) باختلاف يسير، وابن ماجه (2320) مختصراً، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/388) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل سبحان الله وبحمده حدود - الشفاعة في الحدود رقائق وزهد - النهي عن إيذاء المؤمن صلاة - ركعتي الفجر مظالم - الخصومة في الباطل
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 305)
3597- حدثنا أحمد بن يونس، حدثنا زهير، حدثنا عمارة بن غزية، عن يحيى بن راشد، قال: جلسنا لعبد الله بن عمر فخرج إلينا فجلس، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من حالت شفاعته دون حد من حدود الله، فقد ضاد الله، ومن خاصم في باطل وهو يعلمه، لم يزل في سخط الله حتى ينزع عنه، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال))

[سنن ابن ماجه] (2/ 778)
2320- حدثنا محمد بن ثعلبة بن سواء قال: حدثني عمي محمد بن سواء، عن حسين المعلم، عن مطر الوراق، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أعان على خصومة بظلم، أو يعين على ظلم، لم يزل في سخط الله حتى ينزع))

الكامل في الضعفاء (2/ 388)
ثنا أبو عروبة ثنا عبد القدوس بن محمد العطاء ثنا حفص بن عمر الرملي ثنا بن جريج عن عطاء عن بن عمر قال قال النبي صلى الله عليه و سلم قولوا خيرا قولوا سبحان الله وبحمده فذكر نحوه وزاد ومن حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد هاد الله في أمره ومن أعان على خصومة بما لا يعلم فهو في سخط الله حتى ينزع ومن قذف مؤمنا أو مؤمنة حبسه الله عز و جل في ردغة الخبال حتى يأتي مما قال مخرجا ومن مات وعليه حق لأحد يوم القيامة أخذ من حسناته ليس هناك دينار ولا درهم وحافظوا على ركعتي الفجر أو قال الصبح فإن فيهما رغب الدهر قال الشيخ وحفص بن عمر الحبطي هذا ليس له إلا اليسير من الحديث وأحاديثه غير محفوظة