الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ حَرَّمَ هذا البيتَ يومَ خلق السماواتِ والأرضَ، وصاغَه حينَ صاغ الشمسَ والقمرَ، وما حِيَالُهُ من السماءِ حرامٌ، وإنه لا يَحِلُّ لِأَحَدٍ قَبْلِي، وإنما حَلَّ لِي ساعةً من نهارٍ، ثم عاد كما كان
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 1600
التخريج : أخرجه الطبراني (11/48) (11003) واللفظ له، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/19)
التصنيف الموضوعي: حج - حرمة مكة والنهي عن استحلالها خلق - الشمس والقمر خلق - خلق السموات والأرض وما فيهما مغازي - فتح مكة حج - فضائل الكعبة والمسجد الحرام
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (11/ 48)
: ‌11003 - حدثنا علي بن سعيد الرزاي، ثنا أبو حسان الزيادي، ثنا شعيب بن صفوان، عن عطاء بن السائب، عن طاوس، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن الله عز وجل خلق هذا البلد يوم خلق السماوات والأرض، وصاغه حين صاغ الشمس والقمر، وما حياله من السماء حرام، وإنه لا يحل لأحد قبلي، وإنما حل لي ساعة من نهار، ثم عاد كما كان فقيل له هذا خالد بن الوليد يقتل قال: " قم يا فلان، فائت خالد بن الوليد فليرفع يده من القتل فأتاه الرجل فقال: إن نبي الله صلى الله عليه وسلم يقول: اقتل من قدرت عليه فقتل سبعين إنسانا، فأتي النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له، فأرسل إلى خالد فقال: ألم أنهك عن القتل؟ فقال: جاءني فلان، فأمرني أن أقتل من قدرت عليه، فأرسل إليه ألم آمرك؟ قال: أردت أمرا وأراد الله أمرا، فكان أمر الله فوق أمرك وما استطعت إلا الذي كان فسكت عنه نبي الله صلى الله عليه وسلم فما رد عليه شيئا

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] - ط السعادة (4/ 19)
: • حدثنا سليمان ثنا علي بن سعيد الرازي ثنا أبو حسان الزيادي ثنا شعيب بن صفوان عن عطاء بن السائب عن طاوس عن ابن عباس رضي الله تعالى عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم. أنه قال: ‌إن ‌الله تبارك وتعالى ‌حرم هذا البلد يوم خلق السموات والأرض، وصاغه حين صاغ الشمس والقمر وما حياله من السماء حرام، وأنه لم يحل لأحد قبلي وإنما أحل لي ساعة من نهار ثم عاد كما كان. فقيل له هذا خالد بن الوليد يقتل فقال قم يا فلان فأت خالد ابن الوليد فقل له فليرفع يده من القتل. فأتاه الرجل فقال له إن نبي الله صلى الله عليه وسلم يقول اقتل من قدرت عليه فقتل سبعين إنسانا، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فأرسل إلى خالد فقال: ألم أنهك عن القتل؟ فقال جاءني فلان فأمرني أن أقتل من قدرت عليه فأرسل إليه ألم آمرك. فقال: أردت أمرا وأراد الله أمرا فكان أمر الله فوق أمرك وما استطعت إلا الذي كان فسكت عنه النبي صلى الله عليه وسلم وما رد عليه شيئا. غريب من حديث طاوس وعطاء تفرد به عنه شعيب بن صفوان.