الموسوعة الحديثية


- سُئِل النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ما أكثَرُ ما يُدخِلُ النَّاسَ الجنَّةَ ؟ قال: ( تقوى اللهِ وحُسنُ الخُلقِ ) قيل: فما أكثَرُ ما يُدخِلُ النَّاسَ النَّارَ ؟ قال ( الأجوفانِ: الفمُ والفَرْجُ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 476
التخريج : أخرجه الترمذي (2004)، وابن أبي الدنيا في ((التواضع والخمول)) (170)، والمحاملي في ((أمالي)) (166) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - تقوى الله آداب عامة - الأخلاق المذمومة بر وصلة - حسن الخلق جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع] (1/ 490)
: ‌‌ذكر البيان بأن أكثر ما يدخل الناس الجنة التقى وحسن الخلق. 726 - أخبرنا محمد بن جعفر الكرخي، ببلد الموصل، قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة، قال: حدثنا ابن إدريس، عن أبيه، عن جده، عن أبي هريرة، قال: سئل النبي صلى الله عليه وسلم: ما أكثر ما يدخل الناس الجنة؟ قال: "‌تقوى ‌الله، ‌وحسن ‌الخلق"، قيل: فما أكثر ما يدخل الناس النار؟ قال: "الأجوفان: الفم والفرج". قال أبو حاتم رضي الله عنه: ابن إدريس هذا: اسمه عبد الله بن إدريس بن يزيد بن عبد الرحمن الزعافري الأودي من ثقات الكوفة ومتقنيهم، ولم يكن في عصره بالكوفة من لا يشرب غيره.

[سنن الترمذي] (4/ 363)
: 2004 - حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء قال: حدثنا عبد الله بن إدريس قال: حدثني أبي، عن جدي، عن أبي ‌هريرة قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة، فقال: ‌تقوى ‌الله ‌وحسن ‌الخلق، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار، فقال: الفم والفرج: هذا حديث صحيح غريب وعبد الله بن إدريس هو ابن يزيد بن عبد الرحمن الأودي

التواضع والخمول لابن أبي الدنيا (ص217)
: 170 - حدثنا أبو مسلم عبد الرحمن بن يونس، حدثنا عبد الله بن إدريس، أخبرني أبي، وعمي، عن جدي، عن أبي ‌هريرة قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة، قال: ‌تقوى ‌الله، ‌وحسن ‌الخلق ، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار، قال: " الأجوفان: الفم والفرج "

أمالي المحاملي رواية ابن مهدي الفارسي (ص94)
: 166 - حدثنا هارون بن إسحاق قال: حدثنا ابن إدريس عن أبيه وعمه عن جده عن أبي ‌هريرة قال سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ‌أكثر ‌ما ‌يدخل ‌الناس ‌الجنة قال ‌تقوى ‌الله ‌وحسن ‌الخلق وسئل ما أكثر ما يدخل الناس النار قال الأجوفان الفم والفرج.