الموسوعة الحديثية


- إنَّ أَدْنَى أهلِ الجنةِ مَنْزِلَةً لَمَن ينظرُ إلى جِنانِهِ، وأزواجِه، وخَدَمِهِ، وسُرُرِهِ مَسِيرَةَ ألفِ سنةٍ، وأَكْرَمُهم على اللهِ عَزَّ وجَلَّ مَن ينظرُ إلى وجهِه غُدْوَةً وعَشِيَّةً، ثم قرأ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم : وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ. إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ
خلاصة حكم المحدث : غريب
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي الصفحة أو الرقم : 3330
التخريج : أخرجه أحمد (5317)، والطبراني (13/117) (13771)، والحاكم (3880) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنة - أدنى أهل الجنة منزلة جنة - خدم أهل الجنة جنة - درجات الجنة جنة - نساء الجنة جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (9/ 229)
5317- حدثنا حسين بن محمد، حدثنا إسرائيل، عن ثوير، عن ابن عمر، رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( إن أدنى أهل الجنة منزلة الذي ينظر إلى جنانه ونعيمه وخدمه وسرره من مسيرة ألف سنة، وإن أكرمهم على الله، من ينظر إلى وجهه غدوة وعشية، ثم تلا هذه الآية)): {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} [القيامة: 23]

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (13/ 117)
13771- حدثنا أبو يزيد القراطيسي ثنا أسد بن موسى ثنا أبو معاوية محمد بن خازم عن عبد الملك بن أبجر عن ثوير بن أبي فاختة عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن أدنى أهل الجنة منزلة لرجل ينظر في ملكه ألفي سنة يرى أقصاه كما يرى أدناه ينظر إلى أزواجه وسرره وخدمه وإن أفضلهم منزلة من ينظر في وجه الله كل يوم مرتين)).

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 553)
3880- حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا أحمد بن عبد الجبار، ثنا أبو معاوية، ثنا عبد الملك بن أبجر، عن ثوير بن أبي فاختة، عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن أدنى أهل الجنة منزلة لرجل ينظر في ملكه ألفي سنة يرى أقصاه كما يرى أدناه ينظر في أزواجه وخدمه وسرره، وإن أفضل أهل الجنة منزلة لمن ينظر في وجه الله تعالى كل يوم مرتين))، تابعه إسرائيل بن يونس، عن ثوير، عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إن أدنى أهل الجنة منزلة لمن يرى في ملكه ألفي سنة، وإن أفضلهم منزلة لمن ينظر في وجه الله تعالى كل يوم مرتين، ثم تلا {وجوه يومئذ ناضرة} [القيامة: 22] قال: ((البياض والصفاء)) {إلى ربها ناظرة} [القيامة: 23] قال: ((ينظر كل يوم في وجه الله عز وجل)) هذا حديث مفسر في الرد على المبتدعة، وثوير بن أبي فاختة، وإن لم يخرجاه فلم ينقم عليه غير التشيع))