الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كبَّر في العيديْنِ في الأولِ سبعًا وفي الآخرةِ خمسًا، وصلى قبلَ الخطبةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبد الله بن محمد القرظ ضعفه ابن معين
الراوي : سعد القرظ مؤذن رسول الله | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 2/490
التخريج : أخرجه الدارمي (1647)، والدارقطني (1727) كلاهما بلفظه، وابن ماجه (1277)، والطبراني (6/ 39) (5448) في أثناء حديث، وكلاهما بنحوه .
التصنيف الموضوعي: عيدين - الخطبة بعد الصلاة عيدين - سنة العيدين لأهل الإسلام عيدين - صفة صلاة العيد وما يقرأ فيها عيدين - كيف التكبير في صلاة العيدين

أصول الحديث:


ميزان الاعتدال (2/ 490)
: إبراهيم بن المنذر، حدثنا عبد الرحمن بن سعد، حدثني عبد الله بن محمد، وعمار، وعمر ابنا حفص، عن آبائهم، عن أجدادهم - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كبر في العيدين في الاولى سبعا وفي الآخرة خمسا، ‌وصلى ‌قبل ‌الخطبة..الحديث. قال عثمان بن سعيد: قلت ليحيى: كيف حال هؤلاء؟ قال: ليسوا بشئ.

مسند الدارمي - ت حسين أسد (2/ 999)
: 1647 - أخبرنا أحمد بن الحجاج، عن عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد المؤذن، عن عبد الله بن محمد بن عمار، عن أبيه، عن جده قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يكبر في العيدين في الأولى سبعا، وفي الأخرى خمسا، ‌وكان ‌يبدأ ‌بالصلاة ‌قبل ‌الخطبة

سنن الدارقطني (2/ 385)
: 1727 - حدثنا إسماعيل بن محمد الصفار ، ثنا محمد بن علي الوراق ، ثنا أحمد بن الحجاج ، حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار المؤذن ، عن عبد الله بن محمد بن عمار ، عن أبيه ، عن جده ، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبر في العيدين في الأولى سبعا وفي الآخرة خمسا ‌وكان ‌يبدأ ‌بالصلاة ‌قبل ‌الخطبة

[سنن ابن ماجه] (1/ 407 )
: 1277 - حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: حدثني أبي، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكبر في العيدين ‌في ‌الأولى ‌سبعا ‌قبل ‌القراءة، وفي الآخرة خمسا قبل القراءة

 [المعجم الكبير – للطبراني] (6/ 39)
: 5448 - حدثنا بشر بن موسى ، ثنا الحميدي ، ( ح ) وحدثنا إسحاق بن أبي حسان الأنماطي ، ثنا هشام بن عمار ، قالا : ثنا عبد الرحمن بن عمار بن سعد القرظ مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حدثني أبي ، عن جدي : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بلالا أن يدخل إصبعيه في أذنيه ، وقال : إنه أرفع لصوتك . " وإن أذان بلال كان مثنى ومثنى ، وتشهده مضعف ، وإقامته مفردة ، و : قد قامت الصلاة ، مرة واحدة ، وأنه كان يؤذن يوم الجمعة للجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذا كان الفيء مثل الشراك " . " وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعد بن أبي وقاص ، ثم على أصحاب الفساطيط ، ثم بدأ بالصلاة قبل الخطبة ، ثم كبر في الأولى سبعا قبل القراءة ، وفي الآخرة خمسا قبل القراءة ، ثم خطب الناس ، ثم انصرف من الطريق الآخر ، من طريق بني زريق ، فذبح أضحيته عند طرف الزقاق بيده بشفرة ، ثم خرج على دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة بالبلاط " . وكان يخرج إلى العيدين ماشيا ، ويرجع ماشيا ، وكان يكبر بين أضعاف الخطبة ، ويكثر التكبير في الخطبة للعيدين " . " وكان إذا خطب في الحرب خطب على قوس " ، " وإذا خطب في الجمعة خطب على عصا " ، وإن بلالا كان إذا كبر بالأذان استقبل القبلة ، ثم يقول : " الله أكبر الله أكبر ، أشهد أن لا إله إلا الله ، مرتين ، أشهد أن محمدا رسول الله ، مرتين ، ويستقبل القبلة ، ثم ينحرف عن يمين القبلة ، فيقول : حي على الصلاة ، مرتين ، ثم ينحرف عن يسار القبلة ، فيقول : حي على الفلاح ، مرتين ، ثم يستقبل القبلة ، فيقول : الله أكبر الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر .