الموسوعة الحديثية


- لا أقولُ اليومَ على رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ما لم يَقُلْ، سمِعْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: مَن كذَبَ عليَّ ما لم أقُلْ، فلْيتبَوَّأْ بيتًا من جَهنَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عقبة بن عامر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 17790
التخريج : أخرجه أحمد (17457) واللفظ له، وابن حبان (1052)، والطبراني (17/305) (843)
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه رقائق وزهد - الكبائر علم - الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم إيمان - الوعيد رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (28/ 657)
17457- حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا أبو عشانة، أنه سمع عقبة بن عامر، يقول: لا أقول اليوم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقل، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( من قال علي ما لم أقل، فليتبوأ بيتا من جهنم))

صحيح ابن حبان (3/ 329)
[1052] أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم، حدثنا حرملة بن يحيى، حدثنا بن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث، أن أبا عشانة حدثه أنه سمع عقبة بن عامر يقول: لا أقول اليوم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ما لم يقل. سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ((من كذب علي متعمدا فليتبوأ بيتا من جهنم)). وسمعت النبي، صلى الله عليه وسلم، يقول: ((رجل من أمتي يقوم من الليل يعالج نفسه إلى الطهور، وعليكم عقد، فإذا وضأ يديه، انحلت عقدة، فإذا وضأ وجهه، انحلت عقدة، وإذا مسح رأسه، انحلت عقدة، وإذا وضأ رجليه، انحلت عقدة، فيقول الله جل وعلا للذي وراء الحجاب: انظروا إلى عبدي هذا يعالج نفسه ليسألني، ما سألني عبدي هذا، فهو له، ما سألني عبدي هذا، فهو له))

 [المعجم الكبير – للطبراني] ـ إحياء التراث (17/ 305)
843- حدثنا خير بن عرفة المصري، حدثنا عبد الله بن عبد الحكم، أخبرنا ابن لهيعة، عن أبي عشانة قال: عقبة بن عامر يقول: لا نقول ما لم يقل، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من جهنم , سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: رجال من أمتي يقوم أحدهم من الليل فيعالج نفسه بالطهور وعليه عقدة، فإذا وضأ رجليه انحلت عقدة، فإذا وضأ وجهه انحلت عقدة، فإذا مسح برأسه انحلت عقدة، فيقول الله عز وجل: انظروا إلى عبدي يعالج نفسه ليسألني، ما سأل عبدي فهو له.