الموسوعة الحديثية


- كنَّا نُصَلِّي العصرَ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثمَّ تُنحَرُ الجَزورُ فتُقسَمُ عَشرَ قِسَمٍ ثمَّ تُطبَخُ فنأكُلُ لحمًا نضيجًا قبْلَ أنْ تغرُبَ الشَّمسُ وكنَّا نُصَلِّي المَغرِبَ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فينصرِفُ أحَدُنا وإنَّه لَينظُرُ إلى موقِعِ نَبْلِه
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط البخاري
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 1515
التخريج : أخرجه أحمد (17275)، وابن حبان (1515)، والبيهقي في ((معرفة السنن والآثار)) (2715) واللفظ لهم، والبخاري (2485) مقتصرًا على الفقرة الأولى، ومسلم (637) مقتصرًا على الفقرة الثانية.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - أكل اللحم صلاة - وقت صلاة المغرب شركة - الشركة في الطعام والنهد والعروض صلاة - صلاة العصر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (28/ 510)
17275 - حدثنا أبو المغيرة، قال: حدثنا الأوزاعي، قال: حدثنا أبو النجاشي، قال: حدثني رافع بن خديج، قال: كنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العصر، ثم ننحر الجزور، فتقسم عشر قسم، ثم تطبخ، فنأكل لحما نضيجا قبل أن تغيب الشمس قال: وكنا نصلي المغرب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فينصرف أحدنا وإنه لينظر إلى مواقع نبله

صحيح ابن حبان (4/ 381)
1515 - أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم، قال: حدثنا عبد الرحمن بن إبراهيم، قال: أخبرنا الوليد بن مسلم، قال: حدثنا الأوزاعي، حدثني أبو النجاشي، قال: سمعت رافع بن خديج، يقول: كنا نصلي العصر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم تنحر الجزور، فتقسم عشر قسم، ثم تطبخ فنأكل لحما نضيجا، قبل أن تغرب الشمس، وكنا نصلي المغرب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فينصرف أحدنا وإنه لينظر إلى موقع نبله.

معرفة السنن والآثار (2/ 282)
2715 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو عبد الله إسحاق بن محمد بن يوسف قال: أخبرنا أبو العباس محمد بن يعقوب قال: أخبرنا العباس بن الوليد بن مزيد قال: أخبرني أبي قال حدثنا الأوزاعي قال: أخبرني أبو النجاشي قال: حدثني رافع بن خديج الأنصاري قال: كنا نصلي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، صلاة العصر، ثم تنحر الجزور، فتقسم عشر قسم، ثم تطبخ فنأكل لحما نضجا قبل أن تغيب الشمس 2716 - قال: وكنا نصلي المغرب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فينصرف أحدنا، وإنه لينظر إلى مواقع نبله أخرجه البخاري، ومسلم في الصحيح، من حديث الأوزاعي 2717 - وكذلك رواه في العصر عثمان بن عبد الرحمن، وحفص بن عبد الله، عن أنس بن مالك. 2718 - وفي ذلك أخبار عن دوام، فعلهم وفيه دليل على خطأ ما رواه عبد الواحد أبو عبد الحميد بن نافع أو نفيع، عن ابن رافع بن خديج، عن أبيه: أن النبي صلى الله عليه وسلم: كان يأمرهم بتأخير العصر 2719 - قال البخاري: لا يتابع عليه، واحتج على خطأ به بحديث أبي النجاشي، عن رافع. 2720 - وهذه الرواية الضعيفة لم تقع إلى الطحاوي، فحمل حديث أبي النجاشي، عن رافع على أنهم كانوا يفعلون ذلك لسرعة عمل، 2721 - وفي حديثه إخبار عن دوام فعلهم، واحتج بأحاديث أنس بن مالك، على أنه كان يؤخرها، 2722 - وكذلك بحديث أبي مسعود، وعائشة، ولم يعلم أن كل أحد يعلم أن صلاة العصر إذا فعلت بعد ذهاب أول الوقت، لم يمكن السير بعدها إلى ذي الحليفة، وهي على ستة أميال من المدينة، قبل غروب الشمس، كما في حديث أبي مسعود، ولا السير إلى العوالي، وهي على أربعة أميال من المدينة، حتى يأتيها، والشمس مرتفعة حية، يجد حرها، كما في حديث أنس بن مالك. 2723 - قال الشافعي، رحمه الله: وحجر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في موضع منخفض من المدينة، وليست بالواسعة، وذلك أقرب لها من أن يرتفع الشمس منها في أول وقت العصر 2724 - قال الشيخ أحمد: وعائشة تقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي العصر، والشمس في قعر حجرتي

[صحيح البخاري] (3/ 138)
2485 - حدثنا محمد بن يوسف، حدثنا الأوزاعي، حدثنا أبو النجاشي، قال: سمعت رافع بن خديج رضي الله عنه، قال: كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم العصر، فننحر جزورا، فتقسم عشر قسم، فنأكل لحما نضيجا قبل أن تغرب الشمس

[صحيح مسلم] (1/ 441)
217 - (637) وحدثنا محمد بن مهران الرازي، حدثنا الوليد بن مسلم، حدثنا الأوزاعي، حدثني أبو النجاشي، قال: سمعت رافع بن خديج، يقول: كنا نصلي المغرب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فينصرف أحدنا، وإنه ليبصر مواقع نبله