الموسوعة الحديثية


- لقد أعطاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يومَ حُنينٍ وإنَّه لَمِن أبغضِ النَّاسِ إليَّ فما زال يُعطيني حتَّى إنَّه لَأحبُّ الخَلقِ إليَّ
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : صفوان بن أمية | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 4828
التخريج : أخرجه أحمد (15304)، والطبراني (8/ 51) (7340)، والترمذي (666) جميعا باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: مغازي - غزوة حنين مناقب وفضائل - صفوان بن المعطل مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - حب الرسول مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (11/ 159)
: 4828 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، قال: حدثنا مسروق بن المرزبان، قال: حدثنا ابن المبارك، عن يونس بن يزيد، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن صفوان بن أمية، قال: لقد أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، يوم حنين، وإنه لمن أبغض الناس إلي فما زار يعطيني حتى إنه لأحب الخلق إلي

[مسند أحمد] (24/ 17 ط الرسالة)
: 15304 - حدثنا زكريا بن عدي، أخبرنا ابن مبارك، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن صفوان بن أمية قال: أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين، وإنه لأبغض الناس إلي، فما زال يعطيني حتى صار وإنه أحب الناس إلي.

 [المعجم الكبير – للطبراني] (8/ 51)
: 7340 - حدثنا عبيد بن غنام، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ثنا يحيى بن آدم، ثنا ابن المبارك، عن يونس، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن صفوان بن أمية قال: أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين، ‌وإنه ‌لأبغض ‌الناس ‌إلي، فما زال يعطيني حتى إنه لأحب الناس إلي

سنن الترمذي (3/ 44)
: 666 - حدثنا الحسن بن علي الخلال قال: حدثنا يحيى بن آدم، عن ابن المبارك، عن يونس بن يزيد، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، عن صفوان بن أمية قال: أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين، وإنه لأبغض الخلق إلي، فما زال يعطيني، حتى إنه لأحب الخلق إلي: حدثني الحسن بن علي بهذا أو شبهه في المذاكرة. وفي الباب عن أبي سعيد.: حديث صفوان رواه معمر، وغيره، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، أن صفوان بن أمية قال: أعطاني رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكأن هذا الحديث أصح وأشبه، إنما هو سعيد بن المسيب أن صفوان، " وقد اختلف أهل العلم في إعطاء المؤلفة قلوبهم، فرأى أكثر أهل العلم: أن لا يعطوا، وقالوا: إنما كانوا قوما على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان يتألفهم على الإسلام حتى أسلموا، ولم يروا أن يعطوا اليوم من الزكاة على مثل هذا المعنى، وهو قول سفيان الثوري، وأهل الكوفة، وغيرهم، وبه يقول أحمد، وإسحاق وقال بعضهم: من كان اليوم على مثل حال هؤلاء ورأى الإمام أن يتألفهم على الإسلام، فأعطاهم جاز ذلك وهو قول الشافعي "