الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللهِ حدِّثْنا بكلمةٍ نقولُها إذا أصبحْنا وأمسينا واضطجعْنا فأمرهم أن يقولوا اللهمَّ فاطرَ السمواتِ والأرضِ عالمَ الغيبِ والشهادةِ أنت ربُّ كلِّ شيءٍ والملائكة يشهدون أنك لا إله إلا أنتَ فإنا نعوذُ بك من شرِّ أنفسِنا ومن شرِّ الشيطانِ الرَّجيم وشِرْكِه وأن نقترفَ سوءًا على أنفسِنا أو نَجُرَّه إلى مسلمٍ
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : أبو مالك الأشعري | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 5083
التخريج : أخرجه الطبراني (3/ 295)، (3450) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المساء استعاذة - التعوذ أدعية وأذكار - أذكار الصباح آداب النوم - ما يقول عند النوم إيمان - توحيد الأسماء والصفات

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 322)
5083 - حدثنا محمد بن عوف، حدثنا محمد بن إسماعيل قال: حدثني أبي - قال ابن عوف: ورأيته في أصل إسماعيل - قال: حدثني ضمضم، عن شريح، عن أبي مالك، قال: قالوا: يا رسول الله حدثنا بكلمة نقولها إذا أصبحنا، وأمسينا، واضطجعنا، فأمرهم أن يقولوا: اللهم فاطر السموات، والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت رب كل شيء والملائكة يشهدون أنك لا إله إلا أنت، فإنا نعوذ بك من شر أنفسنا، ومن شر الشيطان الرجيم، وشركه، وأن نقترف سوءا على أنفسنا أو نجره إلى مسلم

المعجم الكبير للطبراني (3/ 295)
3450 - حدثنا هاشم، ثنا محمد بن إسماعيل، حدثني أبي، حدثني ضمضم بن زرعة، عن شريح بن عبيد، عن أبي مالك الأشعري، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا أن نقول إذا أصبحنا وإذا أمسينا وإذا اضطجعنا على فرشنا: اللهم فاطر السماوات والأرض، عالم الغيب والشهادة، أنت رب كل شيء، والملائكة يشهدون أنك لا إله إلا أنت، فإنا نعوذ بك من شر أنفسنا، ومن شر الشيطان الرجيم وشركه، وأن نقترف على أنفسنا سوءا أو نجره إلى مسلم