الموسوعة الحديثية


- إذا أخذَ أحدكُم مضجعهُ ليتوسّدْ يمينهُ وليقُلْ : بسم الله الرحمن الرحيم إني أسلمتُ نفسِي إليكَ وألجأتُ ظهري إليكَ وفوّضتُ أمري إليكَ ووجّهتُ وجهِي إليكَ رغبةً ورهبةً إليكَ، لا ملجأَ ولا منْجَى منكَ إلا إليك، آمنتُ بكتابكَ الذي أنزلتَ ونبيّكَ الذي أرسلتَ. إن قالها فماتَ ماتَ على الفِطْرةِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد السهمي ، قال البخاري : لا يتابع عليه السهمي
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ الصفحة أو الرقم : 1/270
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/191)
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند النوم آداب النوم - النوم على شقه الأيمن آداب النوم - ما يقول عند النوم أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى إيمان - الاستسلام لما جاءت به النصوص وعدم الجدال
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (6/ 191)
حدثنا عبد الكبير بن عمر الخطابي ثنا نصر بن علي أخبرنا محمد بن عبد الرحمن السهمي ثنا حصين عن سعد بن عبيدة عن أبي عبد الرحمن السلمي عن البراء بن عازب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إذا أخذ أحدكم مضجعه فليتوسد يمينه وليقل بسم الله الرحمن الرحيم إني أسلمت نفسي إليك والجأت ظهري إليك وفوضت أمري إليك ووجهت وجهي إليك رغبة ورهبة إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت ونبيك الذي أرسلت إن قالها مات على الفطرة. وحديث البراء بن عازب في الدعاء رواه أبو إسحاق عن حصين قال الشيخ ولمحمد بن عبد الرحمن غير ما ذكرت وهو عندي لا بأس به والذي ذكره البخاري من حديث هدبة بن المنهال لم يحضرني ذلك وهو عندي لا بأس به.