الموسوعة الحديثية


- كنَّا مع النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فنزَلنا أرضًا كثيرةَ الضِّبابِ فذبَحنا فبَينا القدورُ تغلي بها إذ خرجَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقال أُمَّةٌ من بني إسرائيلَ فُقِدَت وإنِّي أخافُ أن يكونَ من هذا فأكفَأناها وإنَّا لجِياعٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : عبدالرحمن بن حسنة | المحدث : ابن الملقن | المصدر : شرح البخاري لابن الملقن الصفحة أو الرقم : 26/539
التخريج : أخرجه أحمد (17757)، وابن أبي شيبة (24827)، وأبو يعلى (931)، وابن حبان (5266) جميعا بنحوه مطولا .
التصنيف الموضوعي: أطعمة - ما يحرم من الأطعمة أطعمة - أكل الضب إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام اعتصام بالسنة - توقف النبي في بعض الأمور عند عدم نزول الوحي فتن - وقوع المسخ
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (29/ 292 ط الرسالة)
: 17757 - حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن زيد بن وهب، عن عبد الرحمن بن حسنة، قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، ‌فنزلنا ‌أرضا ‌كثيرة ‌الضباب، قال: فأصبنا منها وذبحنا، قال: فبينا القدور تغلي بها، إذ خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " إن أمة من بني إسرائيل فقدت، وإني أخاف أن تكون هي، فأكفئوها " فأكفأناها .

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)
(12/ 356) 24827- حدثنا وكيع , قال : حدثنا الأعمش ، عن زيد بن وهب ، عن عبد الرحمن ابن حسنة ، قال : كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فأصبنا ضبابا ، فكانت القدور تغلي ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ما هذا ؟ فقلنا : ضباب أصبناها ، قال : إن أمة من بني إسرائيل مسخت ، وأنا أخشى أن تكون هذه ، قال : فأكفأها وإنا لجياع.

مسند أبي يعلى (2/ 231 ت حسين أسد)
: 931 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا وكيع، حدثنا الأعمش، عن زيد بن وهب، عن عبد الرحمن بن حسنة الجهني قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌فنزلنا ‌أرضا ‌كثيرة ‌الضباب فأصبناها، فكانت القدور تغلي بها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما هذه؟، فقلنا: ضباب أصبناها، فقال: إن أمة من بني إسرائيل مسخت، وأنا أخشى أن تكون هذه، فأمرنا فأكفأناها وإنا لجياع .

الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان (12/ 73)
: 5266- أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، حدثنا أبو خثيمة، حدثنا وكيع، حدثنا الأعمش، عن زيد بن وهب عن عبد الرحمن بن حسنة المهري قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ‌فنزلنا ‌أرضا ‌كثيرة ‌الضباب، ونحن مرملون، فأصبناها، فكانت القدور تغلي بها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "ما هذا؟ " فقلنا: ضبابا أصبناها، فقال: " إن أمة من بني إسرائيل مسخت، وأنا أخشى أن تكون هذه" فأمرنا فأكفأنا وإنا لجياع .