الموسوعة الحديثية


- كان حجراتُ أزواجِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بجريدِ النَّخلِ فخرج النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مغزًى له وكانت أمُّ سلمةَ موسرةً فجعلت مكانَ الجريدِ لبِنًا فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ما هذا قالت أردتُ أن أكُفَّ عنِّي أبصارَ النَّاسِ فقال يا أمَّ سلمةَ إنَّ شرَّ ما ذهب فيه مالُ المرءِ المسلمِ البُنيانُ
خلاصة حكم المحدث : [هو] في المراسيل
الراوي : عطية بن قيس | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم : 3/77
التخريج : أخرجه أبو داود في ((المراسيل)) (494) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور و الدور رقائق وزهد - معيشة النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم قرض - النهي عن إضاعة المال

أصول الحديث:


المراسيل لأبي داود (ص: 340)
494 - حدثنا عبد الله بن محمد أبو أحمد الخشاب، وعلي بن سهل الرمليان، قالا: حدثنا الوليد، عن عبد الله بن العلاء، عن عطية بن قيس، قال: كان حجر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم بجريد النخل، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم في مغزى له وكانت أم سلمة موسرة، فجعلت مكان الجريد لبنا فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ما هذا؟ قالت: أردت أن أكف عني أبصار الناس فقال: يا أم سلمة إن شر ما ذهب فيه مال المرء المسلم البنيان