الموسوعة الحديثية


- سمعتُ عبدَ اللَّهِ بنَ محمَّدِ بنِ عبدِ اللَّهِ بنِ زيدٍ الأنصاريَّ يحدِّثُ عن أبيهِ عن جدِّهِ أنَّهُ أُريَ الأذانَ مثنَى مثنَى والإقامةَ مثنَى مثنَى قالَ فأتيتُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فأخبرتُهُ فقالَ علِّمَهُنَّ بلالًا قالَ فتقدَّمتُ فأمَرَني أن أُقِيمَ
خلاصة حكم المحدث : ذكر تثنية الإقامة في هذا الحديث غير محفوظ فإنه قد تفرد به أبو أسامة عن أبي العميس
الراوي : عبدالله بن زيد | المحدث : المباركفوري | المصدر : تحفة الأحوذي الصفحة أو الرقم : 1/431
التخريج : أخرجه الترمذي (194) واللفظ له، وأبو داود (506)، والفضل بن دكين في ((الصلاة)) (180) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أذان - من أذن فهو يقيم أذان - بدء الأذان مناقب وفضائل - بلال بن رباح أذان - الأذان مرتين مرتين أذان - مؤذن النبي صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (1/ 370)
: 194 - حدثنا أبو سعيد الأشج قال: حدثنا عقبة بن خالد، عن ابن أبي ليلى، عن عمرو بن مرة، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن عبد الله بن زيد، قال: كان أذان رسول الله صلى الله عليه وسلم شفعا شفعا في الأذان والإقامة. حديث عبد الله بن زيد، رواه وكيع، عن الأعمش، عن عمرو بن مرة، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، قال: حدثنا أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، أن عبد الله بن زيد رأى الأذان في المنام، وقال شعبة، عن عمرو بن مرة، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، أن عبد الله بن زيد رأى الأذان في المنام، وهذا أصح من حديث ابن أبي ليلى، وعبد الرحمن بن أبي ليلى، لم يسمع من عبد الله بن زيد، وقال بعض أهل العلم: ‌الأذان ‌مثنى ‌مثنى، ‌والإقامة ‌مثنى ‌مثنى، وبه يقول سفيان الثوري، وابن المبارك، وأهل الكوفة، ابن أبي ليلى هو محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، كان قاضي الكوفة ولم يسمع من أبيه شيئا، إلا أنه يروي، عن رجل، عن أبيه

سنن أبي داود (1/ 138 حذف)
: 506 - حدثنا عمرو بن مرزوق، أخبرنا شعبة، عن عمرو بن مرة، قال: سمعت ابن أبي ليلى، ح وحدثنا ابن المثنى، حدثنا محمد بن جعفر، عن شعبة، عن عمرو بن مرة، سمعت ابن أبي ليلى، قال: ‌أحيلت ‌الصلاة ‌ثلاثة ‌أحوال، ‌قال: ‌وحدثنا أصحابنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لقد أعجبني أن تكون صلاة المسلمين - أو قال - المؤمنين، واحدة، حتى لقد هممت أن أبث رجالا في الدور ينادون الناس بحين الصلاة، وحتى هممت أن آمر رجالا يقومون على الآطام ينادون المسلمين بحين الصلاة حتى نقسوا أو كادوا أن ينقسوا، قال: فجاء رجل من الأنصار، فقال: يا رسول الله إني لما رجعت لما رأيت من اهتمامك رأيت رجلا كأن عليه ثوبين أخضرين، فقام على المسجد فأذن، ثم قعد قعدة، ثم قام فقال مثلها، إلا أنه يقول: قد قامت الصلاة ولولا أن يقول الناس - قال ابن المثنى: أن تقولوا - لقلت إني كنت يقظان غير نائم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: - وقال ابن المثنى - لقد أراك الله عز وجل خيرا، - ولم يقل عمرو: لقد أراك الله خيرا - فمر بلالا فليؤذن، قال: فقال عمر: أما إني قد رأيت مثل الذي رأى، ولكني لما سبقت استحييت، قال: وحدثنا أصحابنا، قال: وكان الرجل إذا جاء يسأل فيخبر بما سبق من صلاته وإنهم قاموا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من بين قائم وراكع وقاعد ومصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال ابن المثنى: قال عمرو: وحدثني بها حصين، عن ابن أبي ليلى حتى جاء معاذ، قال شعبة: وقد سمعتها من حصين، فقال: لا أراه على حال إلى قوله كذلك فافعلوا، قال أبو داود: " ثم رجعت إلى حديث عمرو بن مرزوق، قال: فجاء معاذ، فأشاروا إليه، قال شعبة: وهذه سمعتها من حصين، قال: فقال معاذ: لا أراه على حال إلا كنت عليها، قال: فقال: إن معاذا، قد سن لكم سنة، كذلك فافعلوا " قال: وحدثنا أصحابنا، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما قدم المدينة " أمرهم بصيام ثلاثة أيام، ثم أنزل رمضان، وكانوا قوما لم يتعودوا الصيام، وكان الصيام عليهم شديدا فكان من لم يصم أطعم مسكينا، فنزلت هذه الآية: {فمن شهد منكم الشهر فليصمه} [البقرة: 185] فكانت الرخصة للمريض، والمسافر فأمروا بالصيام " قال: وحدثنا أصحابنا، قال: وكان الرجل إذا أفطر فنام قبل أن يأكل لم يأكل حتى يصبح، قال: " فجاء عمر بن الخطاب، فأراد امرأته، فقالت: إني قد نمت فظن أنها تعتل فأتاها، فجاء رجل من الأنصار فأراد الطعام فقالوا: حتى نسخن لك شيئا، فنام " فلما أصبحوا أنزلت عليه هذه الآية {أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم} [البقرة: 187]

الصلاة لأبي نعيم الفضل بن دكين (ص151)
: 180 - حدثنا قيس بن الربيع، عن عمرو بن مرة، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، قال: هم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالأذان حتى نقس أو كاد أن ينقس، قال: لقد هممت أن آمر رجالا فيقومون على آطام المدينة فيؤذنون الناس فجاء عبد الله بن زيد قال: رأيت رؤيا، لا إنها عن نفسي، أريت - إني لم أكن نائما - رجلا عليه بردان أخضران قائم على حائط المسجد فأذن، قال: الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله مرتين، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، ثم مكث - أو جلس قليلا - ثم قام فقال مثل قوله، ثم قال: قد قامت الصلاة، فقال: ‌علمهن ‌بلالا قال: فأذن بلال، فجاء الناس سراعا، قال: فجاء عمر رضي الله عنه، فقال: رأيت الذي طاف به، ولكنه سبقني إليه