الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : [سكت عنه وقال في المقدمة رواته ثقات احتج بمثله الشيخان أو أحدهما]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الحاكم | المصدر : المستدرك على الصحيحين الصفحة أو الرقم : 7752
التخريج : أخرجه أحمد (9227) واللفظ له، والبزار (8724)، والعقيلي في ((الضعفاء)) (439) بلفظه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: أضاحي - سنة الأضحية أضاحي - ما يجزئ من الأضاحي وما لا يجوز (صفاتها وسنها)
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 252)
7544 - حدثنا أبو بكر بن عبيدة، ثنا علي بن زيد الفرائضي، ثنا إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم الحنيني، عن داود بن قيس، عن أبي ثفال، عن أبي هريرة، رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الجذع من الضأن خير من السيد من المعز

مسند أحمد (15/ 124)
9227 - حدثنا عتاب، قال: حدثنا عبد الله، قال: أخبرنا داود بن قيس، قال: حدثني أبو ثفال المري، عن أبي هريرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الجذع من الضأن خير من السيد من المعز قال داود: " السيد: الجليل "

مسند البزار = البحر الزخار (15/ 256)
8724- حدثنا أبو الوليد محمد بن أحمد بن الوليد بن محمد بن برد، قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم عن هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة، قال: جاء جبريل صلى الله عليه وسلم إلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الأضحى فقال: كيف رأيت نسكنا هذا؟ فقال: يباهى به أهل السماء واعلم يا محمد أن الجذع من الضأن خير من السيد من المعز واعلم يا محمد أن الجزع من الضأن خير من السيد من البقر والإبل، ولو علم الله تبارك وتعالى أفضل من هذا لفدى به إبراهيم صلى الله عليه وسلم. وهذا الحديث لا نعلم رواه عن هشام بن سعد، عن زيد، عن عطاء، عن أبي هريرة إلا إسحاق بن إبراهيم الحنيني ولم يتابعه عليه غيره بهذه الرواية، وإنما أتى في أحاديث رواها لم يتابع عليها لأنه لما كف بصره وبعد عن المدينة فصار إلى الثغر حدث بأحاديث عن أهل المدينة فأنكر بعضها عليه.

الضعفاء الكبير للعقيلي ت السرساوي (1/ 293)
439- وحدثنا محمد، قال: حدثنا الحنيني، قال: حدثنا هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، عن عطاء بن يسار، عن أبي هريرة، قال: جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يوم الأضحى، فقال: كيف رأيت نسكنا هذا؟ فقال: يا محمد, لقد تباهى به أهل السماء، واعلم يا محمد أن الجذع من الضأن خير من المسنة من المعز، واعلم يا محمد أن الجذع من الضأن خير من المسنة من البقر، واعلم يا محمد أن الجذع من الضأن خير من المسنة من الإبل، ولو علم الله ذبحا هو أفضل منه لفدى به إبراهيم عليه السلام. قال: جميعا لا يتابع عليهما: أما حديث مالك فلا أصل له، وأما حديث هشام بن سعد فيروى من حديث زياد بن ميمون عن أنس، وزياد بن ميمون يكذب.