الموسوعة الحديثية


- أتدرونَ ما حقُّ الجارِ ؟ إنِ استعانَ بِكَ أعنتَهُ وإنِ استنصرَكَ نصرتَهُ وإن استقرضَكَ أقرضتَهُ وإنِ افتقرَ عدتَ عليهِ وإنِ مرضَ عدتَهُ وإن ماتَ اتَّبعتَ جَنازتَهُ وإن أصابَهُ خيرٌ هنَّأتَهُ وإن أصابتهُ مصيبةٌ عزَّيتَهُ ولا تَستعلِ عليهِ بالبناءِ فتحجبَ عنهُ الرِّيحَ إلَّا بإذنِهِ ولا تؤذِهِ وإذا اشتريتَ فاكِهَةً فأَهْدِ لَهُ فإن لم تفعل فأدخلها سرًّا ولا يخرُجْ بِها ولدُكَ ليغيظَ بِهِ ولدَهُ ولا تؤذِهِ بقتارِ قِدرِكَ إلَّا أن تغرفَ لَهُ منها ثمَّ قالَ أتدرونَ ما حقُّ الجارِ ؟ والَّذي نفسي بيدِهِ لا يبلغُ حقَّ الجارِ إلَّا مَن رحمَهُ اللَّهُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : [جد عمرو بن شعيب] | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 2/267
التخريج : أخرجه الخرائطي في ((مكارم الأخلاق)) (250)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/171)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (9560).
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - التعزية بر وصلة - حق الجار والوصاة به بر وصلة - إكرام الجار وعدم أذيته مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها مظالم - ظلم الجار لجاره
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مكارم الأخلاق للخرائطي (ط الرشد)
(ن الخضري) (1/ 49) 250- حدثنا أبو موسى عمران بن موسى المؤدب , حدثنا داود بن رشيد , حدثنا سويد بن عبد العزيز , عن عثمان بن عطاء , عن أبيه , عن عمرو بن شعيب , عن أبيه , عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أتدرون ما حق الجار ؟ إن استعان بك أعنته وإن استقرضك أقرضته وإن افتقر عدت عليه وإن مرض عدته وإن مات اتبعت جنازته وإن أصابه خير هنأته وإن أصابته مصيبة عزيته ولا تستطيل عليه بالبناء فتحجب عنه الريح إلا بإذنه وإذا اشتريت فاكهة فاهد له فإن لم تفعل فأدخلها سرا ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده ولا تؤذه بقتار قدرك إلا أن تغرف له منها : أتدرون ما حق الجار ؟ والذي نفسي بيده لا يبلغ حق الجار إلا من رحمه الله فما زال يوصيهم بالجار حتى ظنوا أنه سيورثه ثم قال : الجيران ثلاثة : فمنهم من له ثلاثة حقوق ومنهم من له حقان ومنهم من له حق واحد فأما الذي له ثلاثة حقوق فالجار المسلم القريب له حق الإسلام وحق الجوار وحق القرابة . وأما الذي له حقان فالجار المسلم له حق الإسلام وحق الجوار . وأما الذي له حق واحد فالجار الكافر : له حق الجوار قالوا : يا رسول الله أنطعمهم من لحوم النسك ؟ قال :لا يطعم المشركون من نسك المسلمين.

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (5/ 171)
حدثنا أبو قصي قال ثنا سليمان بن عبد الرحمن قال ثنا سويد بن عبد العزيز عن عثمان بن عطاء الخراساني عن أبيه عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من أغلق بابه دون جاره مخافة على أهله وماله فليس ذلك بمؤمن وليس بمؤمن من لم يأمن جاره بوائقه أتدري ما حق الجار إذا استعانك اعنته وإذا استقرضك أقرضته وإذا افتقر عدت عليه وإذا مرض عدته وإذا أصابه خير هنأته وإذا أصابته مصيبة عزيته وإذا مات اتبعت جنازته ولا تستطل عليه بالبناء تحجب عنه الريح إلا بإذنه ولا تؤذه بقتار قدرك إلا أن تغرف له منها وان اشتريت فاكهة فأهد له فإن لم تفعل فأدخلها سرا ولا يخرجها ولدك ليغيظ بها ولده أتدرون ما حق الجار والذي نفسي بيده ما يبلغ حق الجار إلا قليل ممن رحمه الله فما زال يوصيهم بالجار حتى ظنوا أنه سيورثه ثم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم الجيران ثلاثة فمنهم من له ثلاثة حقوق ومنهم من له حقان ومنهم من له حق فأما الذي له ثلاثة حقوق فالجار المسلم القريب له حق الجوار وحق الإسلام وحق القرابة وأما الذي له حقان فالجار المسلم له حق الجوار وحق الإسلام وأما الذي له حق واحد الجار الكافر له حق الجوار قلنا يا رسول الله نطعمهم من نسكنا قال لا تطعموا المشركين شيئا من النسك ولعثمان بن عطاء غير ما ذكرت من الحديث وهو ممن يكتب حديثه.

شعب الإيمان (7/ 83 ت زغلول)
: ‌9560 - أخبرنا أبو سعد أحمد بن محمد الماليني قال: أنا أبو أحمد بن عدي الحافظ قال: نا أبو قصي الدمشقي قال: نا سليمان بن عبد الرحمن قال: نا سويد بن عبد العزيز قال: نا عثمان بن عطاء الخراساني عن أبيه عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من أغلق بابه دون جاره مخافة على أهله وماله فليس ذاك بمؤمن وليس بمؤمن من لم يأمن جاره بوائقة أتدري ما حق الجار إذا استعانك أعنته وإذا استقرضك أقرضته وإذا افتقر عدت عليه وإذا مرض عدته وإذا أصابه خير هنأته وإذا أصابته مصيبة عزيته وإذا مات (اتبعت) جنازته ولا تستطيل عليه بالبناء تحجب عنه الريح إلا بإذنه ولا تؤذيه بقتار قدرك إلا أن تغرف له منها وإن اشتريت فاكهة فاهد له فإن لم تفعل فادخلها سرا ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده. اتدرون ما حق الجار والذي نفسي بيده ما يبلغ حق الجار إلا قليلا ممن رحم الله فما زال يوصيهم بالجار حتى ظنوا أنه سيورثه ثم قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: الجيران ثلاثة فمنهم من له ثلاثة حقوق ومنهم من له حقان ومنهم من له حق، فأما الذي له ثلاثة حقوق فالجار المسلم القريب له له الحق الجار حق الإسلام وحق القرابة وأما الذي له حقان فالجار المسلم له حق الجوار وحق الإسلام وأما الذي له حق واحد فالجار الكافر له حق الجوار. قلنا يا رسول الله نطعمهم من نسكنا؟ قال لا تطعموا المشركين شيئا من النسك. سويد بن عبد العزيز وعثمان بن عطاء وأبوه ضعفاء غير أنهم غير متهمين بالوضع وقد روى بعض هذه الألفاظ من وجه آخر ضعيف.