الموسوعة الحديثية


- اجتَمَع عيدانِ على عهدِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال: إنَّكم قدْ أصبْتُمْ خيرًا وذِكْرًا، وإنَّا مُجمِعونَ، فمَن شاء أنْ يُجمِعَ فلْيُجمِعْ، ومَن شاء أنْ يرجِعَ فلْيَرجِعْ.
خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات رجال الصحيح إلا أنه مرسل
الراوي : ذكوان | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 1156
التخريج : أخرجه الطخاوي في ((شرح المشكل)) (3 / 190) واللفظ له، وعبد الرزاق في ((مصنفه)) (5728)،والبيهقي (6289)، والفريابي في ((أحكام العيدين)) (151) جميعهم بنحوه .
التصنيف الموضوعي: إحسان - الأخذ بالرخصة إيمان - الدين يسر جمعة - إذا اجتمع عيد وجمعة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


شرح مشكل الآثار (3/ 190)
: حدثنا شعبة، عن مغيرة، عن عبد العزيز بن رفيع، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: ‌اجتمع ‌عيدان ‌على ‌عهد النبي صلى الله عليه وسلم في يوم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " أيما شئتم أجزأكم "

مصنف عبد الرزاق (3/ 304 ت الأعظمي)
: 5728 - عن الثوري، عن عبد العزيز، عن ‌ذكوان قال: اجتمع عيدان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فطر وجمعة - أو أضحى وجمعة - قال: فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إنكم قد أصبتم ذكرا وخيرا، وإنا مجمعون، من أراد أن يجمع فليجمع، ومن أراد أن ‌يجلس ‌فليجلس

السنن الكبرى - البيهقي (3/ 444 ط العلمية)
: 6289 - أخبرناه أبو عبد الله الحافظ، وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا: ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا أسيد بن عاصم، ثنا الحسين بن حفص، عن سفيان، عن عبد العزيز بن رفيع، عن ‌ذكوان أبي صالح قال: " اجتمع عيدان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم جمعة ويوم عيد، فصلى ثم قام فخطب الناس فقال: " قد أصبتم ذكرا وخيرا، وإنا مجمعون فمن أحب أن ‌يجلس ‌فليجلس ومن أحب أن يجمع فليجمع ". ويروى عن سفيان بن عيينة عن عبد العزيز موصولا مقيدا بأهل العوالي، وفي إسناده ضعف، وروي ذلك عن عمر بن عبد العزيز عن النبي صلى الله عليه وسلم مقيدا بأهل العالية إلا أنه منقطع

أحكام العيدين للفريابي (ص218)
: 151 - أخبرنا أبو بكر الفريابي، ثنا قتيبة بن سعيد، ثنا أبو عوانة، عن عبد العزيز بن رفيع، قال: سألت أهل المدينة فقلت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عشر سنين بالمدينة فما اجتمع ‌عيدان في يوم قالوا: بلى، قام فحمد الله وأثنى عليه وقال: إنه قد اجتمع لكم ‌عيدان وقد أصبتم ذكرا وخيرا وإنا مجمعون، فمن ‌شاء أن يأتينا فليأتنا، ومن ‌شاء أن يجلس فليجلس فلقيت ذكوان أبا ‌صالح، فقال لي مثل ما قال أهل المدينة عن بني تغلب - بعد أن قطعوا الفرات وأرادوا اللحوق بالروم - على أن لا يصبغوا صبيا ولا يكرهوا على غير دينهم على أن عليهم العشر مضاعفا في كل عشرين درهما درهم قال داود بن كردوس: ليس لبني تغلب ذمة، قد صبغوا في دينهم؟ "