logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- الغَلاءُ والرُّخصُ جُندانِ مِن جُنودِ اللهِ، اسمُ أَحَدِهِما: الرَّغبةُ، واَلآخَرِ: الرَّهبةُ، فإِذا أَراد اللهُ أنْ يُغليَه قَذَفَ في قُلوبِ التُّجَّارِ الرَّغبةَ، فجَسُّوا ما في أَيديهِم، وَإذا أَراد اللهُ أنْ يُرخِصَه قَذَفَ في قُلوبِ التُّجَّارِ الرَّهبةَ، فأَخرَجوا ما في أَيديهِم.
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 1213
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/363)، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/121)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (8/50) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: بيوع - احتكار بيوع - تسعير بيوع - من تمنى الغلاء تجارة - ما يجب على التجار توقيه فتن - ظهور الرغبة والرهبة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الضعفاء الكبير للعقيلي (3/ 363)
: حدثناه محمد بن زكريا الغلابي قال: حدثنا العباس بن بكار الضبي قال: حدثنا عبد الله بن المثنى قال: حدثني ثمامة بن عبد الله، عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌الغلاء ‌والرخص جندان من جنود الله اسم أحدهما الرغبة والآخر الرهبة، فإذا أراد الله أن يغليه قذف في قلوب التجار الرغبة فحبسوا ما في أيديهم، وإذا أراد الله أن يرخصه قذف الله في قلوب التجار الرهبة فأخرجوا ما في أيديهم إن هذا حديث باطل لا أصل له

المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(2/ 121) وروى عن عبد الله بن المثنى عن عمه ثمامة عن أنس عن مالك عن النبي عليه الصلاة والسلام قال : " الغلاء والرخص جند ان من جنود الله عز وجل ، اسم أحدهما الرغبة والآخر الرهبة فإذا أراد الله أن يغليه قذف في قلوب التجار الرغبة فحبسوه وإذا أراد الرخص قذف في قلوب التجار الرهبة فباعوه" .

تاريخ بغداد (8/ 50 ط العلمية)
: أخبرني أبو الفرج الطناجيري، حدثنا علي بن محمد بن لؤلؤ الوراق. قالا: حدثنا محمد بن أحمد بن المؤمل أبو عبيد الصيرفي، حدثنا الحسين بن السكن إمام مسجد ابن رغبان، حدثنا العباس بن بكار الضبي، حدثنا عبد الله بن المثنى عن عمه ثمامة بن عبد الله بن أنس عن أنس بن مالك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: الغلاء والرخص، جندان من جنود الله، يسمى أحدهما الرغبة، والآخر الرهبة، فإذا أراد الله أن يغليه قذف الرغبة في صدور التجار، فرغبوا فيه، فحبسوه، وإذا أراد أن يرخصه قذف الرهبة في صدور التجار فأخرجوه من أيديهم.