الموسوعة الحديثية


- قِيلَ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: يَومًا كان مِقدارُه خَمسينَ أَلْفَ سَنَةٍ، ما أطوَلَ هذا اليَومَ! فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: والَّذي نَفْسي بيَدِه، إنَّه لَيُخفَّفُ على المُؤمِنِ حتَّى يَكونَ أخَفَّ عليه من صَلاةٍ مَكتوبةٍ يُصلِّيها في الدُّنيا.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 11717
التخريج : أخرجه أحمد (11717) واللفظ له، وأبو يعلى (1390)، وابن حبان (7334)،
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم قيامة - البعث والنشور وصفة الأرض قيامة - الحساب والقصاص قيامة - أهوال يوم القيامة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (18/ 246)
11717- حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثنا دراج، عن أبي الهيثم، عن أبي سعيد الخدري قال: قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يوما كان مقداره خمسين ألف سنة، ما أطول هذا اليوم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( والذي نفسي بيده، إنه ليخفف على المؤمن، حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا))

مسند أبي يعلى (2/ 527)
1390- وعن أبي سعيد الخدري قال: قيل: يا رسول الله، يوم كان مقداره خمسين ألف سنة، ما أطول هذا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفس محمد بيده، إنه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا))

صحيح ابن حبان (16/ 329)
7334- أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم قال: حدثنا حرملة بن يحيى، قال: حدثنا ابن وهب قال: أخبرني عمرو بن الحارث عن دراج عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: {يوم كان مقداره خمسين ألف سنة} [المعارج: 4] فقيل: ما أطول هذا اليوم؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((والذي نفسي بيده إنه ليخفف على المؤمن حتى يكون أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا))