الموسوعة الحديثية


- إنَّهُ ذكر الفتنَ فعظَّمها، قيل : فما المخرجُ منها يا رسولَ اللهِ ؟ قال : كتابُ اللهِ فيهِ نبأُ من قبلكم...
خلاصة حكم المحدث : [فيه] عمرو بن واقد هالك
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 3/292
التخريج : أخرجه الطبراني (20/ 84)، (160)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (12117)، وأبو نعيم الأصبهاني في ((حلية الأولياء)) (5/ 253) جميعهم بلفظه تاما.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة فتن - ظهور الفتن قرآن - الوصية بالقرآن فتن - ما يفعل في الفتن قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


ميزان الاعتدال ط الرسالة (3/ 293)
وبه [[هشام بن عمار، حدثنا عمرو بن واقد، حدثني يونس بن ميسرة، عن أبي إدريس الخولاني، عن معاذ]]: إنه ذكر الفتن فعظمها. قيل: فما المخرج منها يا رسول الله ؟ قال: كتاب الله فيه نبأ من قبلكم. ... الحديث.

المعجم الكبير للطبراني (معتمد)
(20/ 84) 160 - حدثنا موسى بن عيسى بن المنذر الحمصي، ثنا محمد بن المبارك الصوري، ح وحدثنا أحمد بن المعلى الدمشقي، ثنا هشام بن عمار قالا: ثنا عمرو بن واقد، عن يونس بن ميسرة بن حلبس، عن أبي إدريس الخولاني، عن معاذ بن جبل، قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما الفتن فعظمها وشددها، فقال علي بن أبي طالب: يا رسول الله، فما المخرج منها؟ فقال: " كتاب الله، فيه حديث ما قبلكم، ونبأ ما بعدكم، وفصل ما بينكم، من تركه من جبار قصمه الله، ومن تتبع الهدى في غيره أضله الله، هو حبل الله المتين، والذكر الحكيم، والصراط المستقيم، هو الذي لما سمعته الجن قالت: {إنا سمعنا قرآنا عجبا} [[الجن: 1]] هو الذي لا تختلف به الألسن، ولا تخلقه كثرة الرد "

الكامل لابن عدي (معتمد)
(7/ 550) 12117 - حدثنا عبد الصمد بن عبد الله بن عبد الصمد، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا عمرو، حدثنا يونس، عن أبي إدريس، عن معاذ بن جبل؛ ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما الفتن، فعظمها وشددها، فقال علي: يا رسول الله، فما المخرج منها؟ قال: كتاب الله عز وجل، فيه المخرج، فيه حديث ما قبلكم، فذكره.

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (5/ 253)
حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا موسى بن عيسى بن المنذر، ثنا محمد بن المبارك الصوري، ثنا عمرو بن واقد، ثنا يونس، عن أبي إدريس، عن معاذ بن جبل قال: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما الفتن وعظمها وشددها، فقال علي بن أبي طالب: يا رسول الله، فما المخرج منها؟ قال: " كتاب الله، فيه حديث ما قبلكم، ونبأ ما بعدكم، وفصل ما بينكم، من تركه من جبار قصمه الله، ومن يبتغي الهدى في غيره أضله الله، هو حبل الله المتين، والذكر الحكيم، والصراط المستقيم، هو الذي لما سمعته الجن قالت: {إنا سمعنا قرآنا عجبا يهدي إلى الرشد فآمنا به} [[الجن: 2]] الآية هو الذي لا تختلف به الألسن، ولا يخلقه كثرة الرد " غريب من حديث أبي إدريس، عن معاذ، لم نكتبه إلا من حديث يونس