الموسوعة الحديثية


- على المرءِ المسلمِ الطَّاعةُ فيما أحبَّ وكرِه، إلَّا أن يُؤمرَ بمعصيةٍ، فمن أمر بمعصيةٍ فلا طاعةَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن جرير الطبري | المصدر : تفسير الطبري الصفحة أو الرقم : 4/1/199
التخريج : أخرجه البخاري (7144)، ومسلم (1839)، وأبو داود (2626)، والترمذي (1707)، والنسائي (4206)، وابن ماجه (2864)، وأحمد (6278)، والطبري في ((التفسير)) (9877) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - الترهيب من الإمارة إمامة وخلافة - توقير السلطان إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام إمامة وخلافة - لا طاعة في معصية الله إمامة وخلافة - التثبيط عن ولاة أمر المسلمين
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 63)
7144- حدثنا مسدد، حدثنا يحيى بن سعيد، عن عبيد الله حدثني نافع، عن عبد الله رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره، ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة)).

[صحيح مسلم] (3/ 1469 )
((38- (‌1839) حدثنا قتيبة بن سعيد. حدثنا ليث عن عبيد الله، عن نافع، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال (على المرء المسلم السمع والطاعة. فيما أحب وكره. إلا أن يؤمر بمعصية. فإن أمر بمعصية، فلا سمع ولا طاعة))). (1839)- وحدثناه زهير بن حرب ومحمد بن المثنى. قالا: حدثنا يحيي (وهو القطان). ح وحدثنا ابن نمير. حدثنا أبي. كلاهما عن عبيد الله، بهذا الإسناد، مثله.

[سنن أبي داود] (3/ 40)
‌2626- حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن عبيد الله، حدثني نافع، عن عبد الله، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة)).

[سنن الترمذي] (4/ 209)
‌1707- حدثنا قتيبة قال: حدثنا الليث، عن عبيد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره ما لم يؤمر بمعصية، فإن أمر بمعصية فلا سمع عليه ولا طاعة)): وفي الباب عن علي، وعمران بن حصين، والحكم بن عمرو الغفاري وهذا حديث حسن صحيح.

تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (8/ 503)
9877- حدثنا ابن المثنى قال، حدثنا يحيى، عن عبيد الله قال، أخبرني نافع، عن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: على المرء المسلم، الطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية؛ فمن أمر بمعصية فلا طاعة.