logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- من حالتْ شفاعتُهُ دونَ حَدٍّ من حدودِ اللهِ فقد ضادَّ اللهَ في مُلْكِهِ ومن أعانَ على خصومةٍ لا يَعلمُ أحقٌّ أو باطلٌ فهو في سخطِ اللهِ حتى ينزِعَ ومن مشى مع قومٍ يرى أنهُ شاهدٌ وليسَ بشاهدٍ فهو كشاهدِ زُورٍ ومن تحلَّمَ كاذبًا كُلِّفَ أن يعقدَ بينَ طرفيْ شعيرةٍ وسِبابُ المسلمِ فسوقٌ وقِتالُهُ كُفْرٌ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] رجاء أبو يحيى ضعيف كما قال ابن معين وغيره
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 7/350
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (8552)
التصنيف الموضوعي: حدود - الشفاعة في الحدود رؤيا - إثم من يكذب في الرؤيا شهادات - شهادة الزور مظالم - الخصومة في الباطل إيمان - سباب المسلم فسوق وقتاله كفر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (8/ 252)
: ‌8552 - حدثنا معاذ قال: نا محمد بن عبد الله الخزاعي قال: نا رجاء أبو يحيى، صاحب السقط، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في ملكه، ومن أعان على خصومة لا يعلم أحق أو باطل فهو في سخط الله حتى ينزع، ومن مشى مع قوم يرى أنه شاهد وليس بشاهد فهو كشاهد زور، ومن تحلم كاذبا كلف أن يعقد بين طرفي شعيرة، وسباب المسلم فسوق، وقتاله كفرلم يرو هذا الحديث عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة إلا رجاء أبو يحيى "