الموسوعة الحديثية


- اللَّهُمَّ الطُفْ لي في تيسيرِ كلِّ عسيرٍ؛ فإنَّ تيسيرَ كلِّ عسيرٍ عليك يسيرٌ، وأسألُك اليُسْرَ والمعافاةَ في الدُّنيا والآخرةِ.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده مجاهيل
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الصنعاني | المصدر : التنوير شرح الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 3/160
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الأوسط)) (1250)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (267)، والدولابي في ((الكنى)) (2067)، والعقيلي في ((الضعفاء)) (2/ 273) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الدعاء إذا تعسرت عليه المعيشة أدعية وأذكار - دعاء المرء لنفسه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (2/ 61)
: 1250 - حدثنا أحمد قال: نا إسحاق قال: نا عبد الله بن عبد الرحمن بن إبراهيم، عن أبيه، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة قال: لما وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم جعفر بن أبي طالب ‌إلى ‌الحبشة، ‌شيعه، وزوده هذه الكلمات: اللهم الطف لي في تيسير كل عسير، فإن تيسير كل عسير عليك يسير، وأسألك اليسر والمعافاة في الدنيا والآخرة

[الدعوات الكبير] (1/ 358)
: 267 - أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان، أخبرنا أحمد بن عبيد الصفار، حدثنا تمتام، حدثنا بشر بن عبد الملك الزهراني، حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن بن إبراهيم، حدثني أبي، عن العلاء، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما وجه جعفرا إلى الحبشة شيعه وزوده كلمات قال: " قل: اللهم ‌الطف ‌في ‌تيسير ‌كل ‌عسير فإن تيسير العسير عليك يسير، وأسألك التيسير والمعافاة في الدنيا والآخرة ". عبد الرحمن بن إبراهيم هذا مدني في حديثه ضعف

[الكنى والأسماء - للدولابي] (3/ 1180)
: 2067 - وأخبرنا أحمد بن شعيب، عن عبيد الله بن عبد الكريم أبي زرعة الرازي، قال: حدثنا بشر بن عبد الملك أبو يزيد الكوفي بالبصرة قال: حدثنا عبد العزيز بن عبد الرحمن بن إبراهيم، قال: حدثني أبي، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي ‌هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما وجه جعفرا إلى الحبشة شيعه وزوده كلمات قال: " قل: ‌اللهم ‌الطف ‌بي في تيسير كل عسير، فإن تيسير العسير عليك يسير، أسألك اليسر والمعافاة في الدنيا والآخرة "

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (2/ 273)
: حدثنا إبراهيم بن محمد قال: حدثنا بشر بن عبد الملك الكوفي قال: حدثنا عبد الله بن عبد الرحمن المسمعي قال: حدثني أبي، عن العلاء بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما وجه جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه إلى الحبشة شيعه وزوده كلمات قال: " قل: اللهم الطف لي في تيسير كل عسير، فإن تيسير ‌العسير ‌عليك ‌يسير، وأسألك اليسر والمعافاة في الدنيا والآخرة "