الموسوعة الحديثية


- كنَّا معَ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ في سفَرٍ في ليلةٍ مظلِمةٍ فلم ندرِ أينَ القِبلةُ فصلَّى كلُّ رجلٍ منَّا على حيالِهِ فلمَّا أصبحنا ذَكرنا ذلِكَ للنَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فنزلت فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : عامر بن ربيعة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم : 2957
التخريج : أخرجه الترمذي (2957) واللفظ له، وابن ماجه (1020) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة البقرة صلاة - استقبال القبلة صلاة - الاجتهاد في القبلة وجواز التحري في ذلك قرآن - أسباب النزول إحسان - الأخذ بالرخصة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 72)
: 2957 - حدثنا محمود بن غيلان ، قال: حدثنا وكيع ، قال: حدثنا أشعث السمان ، عن عاصم بن عبيد الله ، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة ، عن أبيه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر في ليلة مظلمة، فلم ندر أين القبلة، فصلى كل رجل منا على حياله، فلما أصبحنا ذكرنا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فنزلت: {فأينما تولوا فثم وجه الله} هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث أشعث السمان أبي الربيع عن عاصم بن عبيد الله، وأشعث يضعف في الحديث.

[سنن ابن ماجه] (1/ 326 )
: 1020 - حدثنا يحيى بن حكيم قال: حدثنا أبو داود قال: حدثنا أشعث بن سعيد أبو الربيع السمان، عن عاصم بن عبيد الله، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة، عن أبيه، قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر، فتغيمت السماء وأشكلت علينا القبلة، فصلينا، وأعلمنا، فلما طلعت الشمس إذا نحن قد صلينا لغير القبلة ، فذكرنا ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله: {فأينما تولوا فثم وجه الله} [البقرة: 115] "