الموسوعة الحديثية


- سأَلْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عن موتِ الفَجأةِ؟ فقال: راحةٌ للمُؤمِنٍ، وأخْذةُ أسَفٍ للفاجِرِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده واه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 25042
التخريج : أخرجه أحمد (25042) واللفظ له، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3129) بنحوه، والبيهقي (6811) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جنائز وموت - موت الفجأة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (41/ 491 ط الرسالة)
((‌25042- حدثنا وكيع، حدثنا عبيد الله بن الوليد، عن عبد الله بن عبيد بن عمير، عن عائشة، قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن موت الفجأة؟ فقال: (( راحة للمؤمن، وأخذة أسف للفاجر)).

[المعجم الأوسط - للطبراني] (3/ 275)
‌3129- حدثنا بكر قال: نا سعيد بن منصور قال: نا صالح بن موسى الطلحي، عن عبد الملك بن عمير، عن موسى بن طلحة قال: بلغ عائشة، أن ابن عمر، يقول: إن موت الفجأة سخطة على المؤمنين، فقالت: يغفر الله لابن عمر، إنما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((موت الفجأة تخفيف عن المؤمنين، وسخطة على الكافرين)) لم يرو هذا الحديث عن عبد الملك إلا صالح.

السنن الكبرى للبيهقي- دائرة المعارف (3/ 379)
6811- أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ وأحمد بن الحسن القاضى قالا حدثنا أبو العباس: محمد بن يعقوب حدثنا محمد بن إسحاق الصغانى حدثنا معاوية بن عمرو عن أبى إسحاق عن عبيد الله بن الوليد عن عبد الله بن عبيد بن عمير قال سألت عائشة رضى الله عنها عن موت الفجأة أيكره؟ قالت: لأى شىء يكره سألت رسول الله-صلى الله عليه وسلم- عن ذلك فقال:(( راحة للمؤمن وأخذ أسف للفاجر )). ورواه سفيان الثورى عن عبيد الله موقوفا على عائشة رضى الله عنها.