الموسوعة الحديثية


- سوف تَرَوْنَ قَبْلَ أنْ تَقومَ الساعةُ أشياءَ تَستَنكِرونَها، عِظامًا، تَقولونَ: هَلَكْنا، حُدِّثْنا بهذا، فإذا رأيتُم ذلك فاذكُروا اللهَ تَعالى، واعلَموا أنَّها أوائِلُ الساعةِ... حتى قال: سوفَ تَرَوْنَ جِبالًا تَزولُ قَبْلَ حَقِّ الصَّيحةِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : سمرة بن جندب | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 7/168
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (7/ 265) (7083) واللفظ له، والبزار كما في ((كشف الأستار)) (3397) بنحوه، وأحمد (20151) بمعناه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (7/ 265)
7083 - وبإسناده [حدثنا موسى بن هارون، ثنا مروان بن جعفر، ثنا محمد بن إبراهيم بن خبيب بن سليمان بن سمرة، ثنا جعفر بن سعد بن سمرة، عن خبيب بن سليمان بن سمرة، عن أبيه] عن سمرة بن جندب، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " سوف ترون قبل أن تقوم الساعة أشياء تستنكرونها عظاما، تقولون: هلكنا، حدثنا بهذا، فإذا رأيتم ذلك، فاذكروا الله تعالى، واعلموا أنها أوائل الساعة " حتى قال: سوف ترون جبالا تزول قبل حق الصيحة وكان يقول لنا: " لا تقوم الساعة حتى يدل الحجر على اليهودي مختبئا كان يطرده رجل مسلم، فاطلع قدامه، فاختفى، فيقول الحجر: يا عبد الله، هذا ما تبغي "

كشف الأستار عن زوائد البزار (4/ 143)
3397 - حدثنا خالد بن يوسف، حدثني أبي، يوسف بن خالد، ثنا جعفر بن سعد بن سمرة، ثنا خبيب بن سليمان، عن أبيه سليمان بن سمرة، عن سمرة بن جندب فذكر أحاديث بهذا، ثم قال: وبإسناده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " إن المسيح الدجال، يمكث في الأرض، إذا خرج، ما شاء الله، ثم يجيء عيسى ابن مريم صلى الله عليه وسلم من المشرق مصدقا بمحمد صلى الله عليه وسلم وعلى ملته، ثم يقتل المسيح الدجال، ثم إنما هو قيام الساعة، وسوف ترون قبل قيام الساعة أشياء عظاما، تقولون: هل كنا حدثنا بهذا، فإذا رأيتم ذلك، فاذكروا الله، واعلموا أنها أوائل الساعة

[مسند أحمد] (33/ 326)
20151 - حدثنا روح، حدثنا سعيد، وعبد الوهاب، أخبرنا سعيد، عن قتادة، عن الحسن، عن سمرة بن جندب، أن نبي الله صلى الله عليه وسلم كان يقول: " إن الدجال خارج، وهو أعور، عين الشمال عليها ظفرة غليظة، وإنه يبرئ الأكمه والأبرص، ويحيي الموتى ويقول للناس: أنا ربكم، فمن قال: أنت ربي فقد فتن، ومن قال: ربي الله حتى يموت، فقد عصم من فتنته، ولا فتنة بعده عليه، ولا عذاب، فيلبث في الأرض ما شاء الله، ثم يجيء عيسى ابن مريم من قبل المغرب، مصدقا بمحمد، وعلى ملته، فيقتل الدجال، ثم إنما هو قيام الساعة "