الموسوعة الحديثية


- كان يَقْسِمُ غنائمَ خيبرَ وجبريلُ عليهِ السلامُ إلى جنبِه فجاءَ مَلَكٌ فقال : إنَّ ربَّكَ عزَّ وجلَّ يأمرُكَ بكذا وكذا فخَشِيَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أن يكونَ شيطانًا فقال لجبريلَ عليهِ السلامُ : تعرفُه ؟ فقال : هو مَلَكٌ وما كُلُّ ملائكةِ ربِّكَ أعرفُ
خلاصة حكم المحدث : منكر جدا
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 6595
التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) للهيثمي (1838)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (7339)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/361) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: غنائم - الغنائم وتقسيمها غنائم - قسمة خيبر مغازي - غزوة خيبر ملائكة - أعمال الملائكة إيمان - الملائكة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[كشف الأستار عن زوائد البزار] (2/ 353)
: ‌1838 - حدثنا محمد بن معمر، ثنا الحسين بن الحسن، ثنا هشيم، عن داود، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسم غنائم حنين وجبريل إلى جنبه، فجاءه ملك فقال: إن ربك يأمرك بكذا وكذا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لجبريل: تعرفه؟ فقال: هو ملك، وما كل ملائكة ربك أعرف. قال البزار: لا نعلمه يروى إلا بهذا الإسناد.

[المعجم الأوسط للطبراني] (7/ 225)
: 7339 - حدثنا محمد بن أبان، ثنا أبو محذورة محمد بن عبيد الله، نا الحسين بن الحسن الأشقر، ثنا هشيم، عن داود بن أبي هند، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم ‌يقسم ‌غنائم ‌حنين وجبريل إلى جنبه، فجاء ملك فقال: إن ربك يأمرك بكذا وكذا، فخشي النبي صلى الله عليه وسلم أن يكون شيطانا، فقال لجبريل: أتعرفه؟ قال: هو ملك، وما كل ملائكة ربك أعرف لم يرو هذا الحديث عن داود إلا هشيم، تفرد به: حسين الأشقر

الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (2/ 361)
ثنا أحمد محمد بن الحواري الواسطي بالبصرة ثنا محمد بن عبيد أبو محذورة الوراق حدثنا الحسين بن الحسن الأشقر ثنا هشيم بن داود بن أبي هند عن عكرمة عن بن عباس قال كان النبي صلى الله عليه و سلم يقسم غنائم خيبر وجبريل عليه السلام إلى جنبه فجاء ملك فقال إن ربك عز و جل يأمرك بكذا وكذا فخشي النبي صلى الله عليه و سلم أن يكون شيطانا فقال لجبريل عليه السلام تعرفه فقال هو ملك وما كل ملائكة ربك أعرف قال بن عدي وهذا حديث منكر بهذا الإسناد وما أعلم رواه غير حسين الأشقر عن حسين أبو محذورة الوراق والبلاء عندي من الحسين الأشقر لأن أبا محذورة لا بأس به