الموسوعة الحديثية


- سُئِلَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنِ العُتُلِّ الزَّنيمِ، فقال: هو الشديدُ الخَلقِ المُصَحَّحُ، الأكولُ الشَّروبُ، الواجِدُ للطعامِ والشرابِ، الظَّلومُ للناسِ، رَحيبُ الجَوْفِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالرحمن بن غنم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 17991
التخريج : أخرجه أحمد (17991) واللفظ له، وابن أبي حاتم في ((التفسير)) (19431) مطولاً، وابن بشران في ((الأمالي)) (878) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أطعمة - ذم الشبع وكثرة الأكل تفسير آيات - سورة القلم مظالم - الفجور في الخصومة آداب عامة - الأخلاق المذمومة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (29/ 516)
17991- حدثنا وكيع، حدثنا عبد الحميد، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العتل الزنيم، فقال: (( هو الشديد الخلق المصحح، الأكول الشروب، الواجد للطعام والشراب، الظلوم للناس، رحيب الجوف))

تفسير ابن أبي حاتم (ت 327)
(10/ 3309) 19431- عن شهر بن حوشب، قال: حدثني عبد الرحمن بن غنم، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا يدخل الجنة جواظ، ولا جعظري، ولا العتل الزنيم، فقال له رجل من المسلمين: ما الجواظ، والجعظري، والعتل الزنيم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أما الجواظ، فالذي جمع ومنع تدعوه: لظى نزاعة للشوى، وأما الجعظري، فالفظ الغليظ، قال الله: فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك، وأما العتل الزنيم، فشديد الخلق، رحيب الجوف، مصحح شروب، واجد للطعام والشراب، ظلوم للناس.

أمالي ابن بشران- الجزء الأول (ص: 382)
878- أخبرنا أبو علي محمد بن أحمد بن الصواف، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا وكيع، ثنا عبد الحميد، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم، قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العتل الزنيم فقال: ((هو الشديد الخلق، المصحح، الأكول الشروب، الواجد للطعام والشراب، الظلوم للناس، رحيب الجوف))