الموسوعة الحديثية


- مَرَّ بنا رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ونحن نُصلِحُ خُصًّا لنا، فقال: ما هذا؟ قُلْنا: خُصًّا لنا وَهَى فنحن نُصْلِحُه، قال: فقال: أمَا إنَّ الأمْرَ أعجَلُ مِن ذلك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 6502
التخريج : أخرجه أبو داود (5236)، والترمذي (2335)، وأحمد (6502) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا جنائز وموت - الأمل والأجل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 529 ط مع عون المعبود)
‌5236- حدثنا عثمان بن أبي شيبة وهناد المعنى، قالا: نا أبو معاوية، عن الأعمش، [ عن أبي السفر، عن عبد الله بن عمرو ] قال: ((مر علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نعالج خصا لنا وهى، فقال: ما هذا؟ فقلنا: خص لنا وهى، فنحن نصلحه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أرى الأمر إلا أعجل من ذلك)).

[سنن الترمذي] (4/ 568)
‌2335- حدثنا هناد قال: حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن أبي السفر، عن عبد الله بن عمرو، قال: مر علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نعالج خصا لنا، فقال: ((ما هذا))؟ فقلنا قد وهى فنحن نصلحه، فقال: ((ما أرى الأمر إلا أعجل من ذلك)): هذا حديث حسن صحيح، وأبو السفر اسمه: سعيد بن يحمد، ويقال: ابن أحمد الثوري

[مسند أحمد] (11/ 46 ط الرسالة)
((‌6502- حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن أبي السفر، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، قال: مر بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن نصلح خصا لنا، فقال: (( ما هذا؟)) قلنا: خصا لنا وهى، فنحن نصلحه، قال: فقال: (( أما إن الأمر أعجل من ذلك)).