الموسوعة الحديثية


- الغنمُ بركةٌ، و الإبلُ عزٌّ لأهلِها، و الخيلُ معقودٌ بنواصِيها الخيرُ إلى يومِ القيامةِ، و عبدُك أخوكَ، فأحسنْ إليهِ، و إنْ وجدتَه مغلوبًا فأعِنْهُ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 5797
التخريج : أخرجه البزار(2942)، والأصبهاني في ((تاريخ أصبهان)) (2/ 71) والمروزي في ((المنتخب من معجم شيوخ السمعاني)) (ص: 543) بلفظه
التصنيف الموضوعي: جهاد - دوام الجهاد إلى يوم القيامة خيل - بركة الخيل جهاد - ارتباط الخيل في سبيل الله بر وصلة - الإحسان إلى الرقيق نفقة - نفقة الرقيق والرفق بهم والإحسان إليهم

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (7/ 345)
2942 - حدثنا موسى بن عبد الرحمن المسروقي، قال: أخبرنا أبو يحيى الحماني عبد الحميد بن عبد الرحمن، قال: أخبرنا الحسن بن أبي الحسن البجلي، عن طلحة بن مصرف، عن أبي عمار، عن عمرو بن شرحبيل، عن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الغنم بركة، والإبل عز لأهلها، والخيل في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، وعبدك أخوك فأحسن إليه، وإن وجدته مغلوبا فأعنه وهذا الكلام لا نعلمه يروى عن حذيفة إلا بهذا الإسناد وأحسب الحسن بن أبي الحسن البجلي هو الحسن بن عمارة

[تاريخ أصبهان] (2/ 71)
حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا أحمد بن علي بن الجارود، ثنا موسى بن عبد الرحمن بن خالد، عن أبيه، عن النعمان بن عبد السلام، عن سفيان، عن الأعمش، عن طلحة بن مصرف، عن أبي عمار، عن حذيفة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: الغنم بركة، والإبل عز، والخيل معقود بنواصيها الخير إلى يوم القيامة، والعبد أخوك فأحسن إليه، وإن وجدته مغلوبا فأعنه

المنتخب من معجم شيوخ السمعاني (ص: 543)
أبنا أبو علي جعفر بن عبد الله القمري، بقراءتي عليه بمرو، أبنا أبو محمد كامكار بن عبد الرزاق الأديب سنة ثلاث وثمانين وأربع مائة، ثنا القاضي أبو بكر أحمد بن محمد بن إبراهيم الصدقي، إملاء، أبنا أبو عبد الرحمن عبد الله بن عمر الجوهري، ثنا أبو يزيد محمد بن يحيى بن خالد المديني، ثنا أبو عبد الله محمد بن رافع النيسابوري، ثنا مصعب بن المقدام العجلي، ثنا داود بن نصير الطائي، عن الأعمش، عن طلحة، عن أبي عمار، عن عمرو بن شرحبيل، عن حذيفة، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: الغنم بركة، والإبل عز لأهلها، والخير معقود بنواصي الخيل، والعبد أخوك، فأحسن إليه، وإن وجدته مغلوبا فأعنه