logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- إنَّ الرجلَ ليعملُ – أو المرأةُ – بطاعةِ اللهِ ستين سنةً، ثم يحضُرْهُما الموتُ فيُضارَّانِ في الوصيةِ فتجبُ لهما النارُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 2038
التخريج : أخرجه أبو داود (2867)، والترمذي (2117)، والبيهقي (12711) جميعهم بلفظه.
التصنيف الموضوعي: قدر - العمل بالخواتيم وصايا - الإضرار بالوصية إيمان - العبرة بالخواتيم جنة - الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار وصايا - الحث على الوصية وفضيلة التنجيز حال الحياة
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 113)
2867 - حدثنا عبدة بن عبد الله، أخبرنا عبد الصمد، حدثنا نصر بن علي الحداني، حدثنا الأشعث بن جابر، حدثني شهر بن حوشب، أن أبا هريرة حدثه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الرجل ليعمل والمرأة بطاعة الله ستين سنة ثم يحضرهما الموت فيضاران في الوصية فتجب لهما النار قال: وقرأ علي أبو هريرة من ها هنا {من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار} [[النساء: 12]] حتى بلغ: {ذلك الفوز العظيم} [[النساء: 13]] قال أبو داود: هذا يعني الأشعث بن جابر جد نصر بن علي

سنن الترمذي ت شاكر (4/ 431)
2117 - حدثنا نصر بن علي الجهضمي قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث قال: حدثنا نصر بن علي، وهو جد هذا النصر، قال: حدثنا الأشعث بن جابر، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة أنه حدثه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الرجل ليعمل والمرأة بطاعة الله ستين سنة ثم يحضرهما الموت فيضاران في الوصية فتجب لهما النار، ثم قرأ علي أبو هريرة: {من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله} [[النساء: 12]]ـ إلى قوله ـ {ذلك الفوز العظيم} [[المائدة: 119]]: هذا حديث حسن غريب، ونصر بن علي الذي روى عن الأشعث بن جابر هو جد نصر بن علي الجهضم

السنن الكبير للبيهقي (معتمد)
(13/ 33) 12711- أخبرنا أبو علي الروذباري، أخبرنا أبو بكر بن داسة، حدثنا أبو داود، حدثنا عبدة بن عبد الله، أخبرنا عبد الصمد، حدثنا نصر بن علي الحداني، حدثنا الأشعث بن جابر، حدثني شهر بن حوشب، أن أبا هريرة حدثه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الرجل ليعمل، أو المرأة، بطاعة الله ستين سنة، ثم يحضرهما الموت فيضاران في الوصية فتجب لهما النار وقال: ثم قرأ علي أبو هريرة من ها هنا {بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار}، حتى بلغ {الفوز العظيم}