الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا غَزا، أو سافَرَ، فأدْرَكَه الليلُ، قال: يا أرضُ، رَبِّي ورَبُّكِ اللهُ، أعوذُ باللهِ من شَرِّكِ وشَرِّ ما فيكِ، وشَرِّ ما دَبَّ عليكَ ، أعوذُ باللهِ من شَرِّ كلِّ أسَدٍ وأسوَدَ، وحَيَّةٍ وعَقربٍ، ومن سَاكِني البلدِ، ومن شَرِّ والدٍ وما ولَدَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الزبير بن الوليد لم يوثقه غير ابن حبان
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 12/ 326- 327
التخريج : أخرجه أبو داود (2603)، وأحمد (6161) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - أذكار المسافر استعاذة - التعوذات النبوية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 34)
‌2603- حدثنا عمرو بن عثمان، حدثنا بقية، حدثني صفوان، حدثني شريح بن عبيد، عن الزبير بن الوليد، عن عبد الله بن عمر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر فأقبل الليل قال: ((يا أرض ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك وشر ما فيك، وشر ما خلق فيك، ومن شر ما يدب عليك، وأعوذ بالله من أسد وأسود، ومن الحية والعقرب، ومن ساكن البلد، ومن والد وما ولد))

[مسند أحمد] (10/ 301 ط الرسالة)
6161- حدثنا أبو المغيرة، حدثنا صفوان، عن شريح بن عبيد الحضرمي، أنه سمع الزبير بن الوليد يحدث، عن عبد الله بن عمر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غزا أو سافر، فأدركه الليل، قال: (( يا أرض، ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك، وشر ما فيك، وشر ما خلق فيك، وشر ما دب عليك، أعوذ بالله من شر كل أسد وأسود، وحية وعقرب، ومن شر ساكن البلد، ومن شر والد وما ولد))