الموسوعة الحديثية


- صَلِّ صلاةَ مُوَدِّعٍ كأنَّكَ تَراهُ، فإنْ كنتَ لا تَراهُ فإنَّهُ يَراكَ، وايأَسْ ممَّا في أَيْدي النَّاسِ تَعِشْ غَنيًّا، وإيَّاكَ وما يُعتَذَرُ مِنه.
خلاصة حكم المحدث : قوي بالطرق
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 1914
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (4427) واللفظ له، والقضاعي في ((مسند الشهاب)) (952)، والبيهقي في ((الزهد الكبير)) (528)
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - حفظ اللسان رقائق وزهد - ما ينبغي لكل مسلم أن يستعمله من قصر الأمل والاستعداد للموت رقائق وزهد - الحكمة رقائق وزهد - الزهد في الدنيا سؤال - فضل التعفف والتصبر صلاة الجماعة والإمامة - الخشوع في الصلاة عقيدة - إثبات صفات الله تعالى رقائق وزهد - الوصايا النافعة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط - للطبراني] (4/ 358)
: ‌4427 - حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي قال: نا الحسن بن علي الواسطي قال: نا أبي علي بن راشد قال: أخبرني أبي راشد بن عبد الله، عن نافع قال: سمعت ابن عمر، يقول: أتى رجل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، حدثني بحديث واجعله موجزا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: صل صلاة مودع، فإنك إن كنت لا تراه فإنه يراك، وأيس مما في أيدي الناس تكن غنيا، وإياك وما يعتذر منه.

مسند الشهاب القضاعي (2/ 93)
: ‌952 - أخبرنا محمد بن أحمد الحايري، ثنا الحسن بن علي السقطي، وذو النون بن محمد التستري قالا: ثنا الحسن بن عبد الله العسكري، ثنا ابن منيع، ثنا الحسن بن راشد بن عبد ربه، قال: حدثني أبي، عن نافع، عن ابن عمر، قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال يا نبي الله حدثني حديثا واجعله موجزا لعلي أعيه، فقال صلى الله عليه وسلم: صل صلاة مودع، كأنك لا تصلي بعدها، وايأس مما في أيدي الناس تعش غنيا، وإياك وما يعتذر منه.

الزهد الكبير للبيهقي (ص210)
: 528 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، ثنا أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه، ثنا أبو جعفر أحمد بن علي الخراز، ثنا أبو علي الحسن بن راشد السواق الواسطي، حدثني أبي راشد بن عبدويه، أنبأنا نافع، عن ابن عمر قال: أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل، فقال له: يا رسول الله، حدثني بحديث واجعله موجزا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ‌صل ‌صلاة ‌مودع ‌كأنك ‌تراه، ‌فإن ‌كنت لا تراه فإنه يراك، وايأس مما في أيدي الناس تعش غنيا وإياك وما تعتذر منه وقد رويناه من حديث أبي أيوب في هذا الباب.