الموسوعة الحديثية


- إذا اقشعرَّ جلدُ العبدِ منْ خشيةِ اللهِ تحاتتْ عنهُ خطاياهُ، كما يتحاتُّ عن الشجرةِ الباليةِ ورقُها
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : العباس بن عبدالمطلب | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 466
التخريج : أخرجه البزار (1322)، والبغوي في ((معجم الصحابة)) (1855)، وابن قانع في ((معجم الصحابة)) (2/ 276)، وأبو بكر الشافعي في ((الغيلانيات)) (288) واللفظ لهم جميعا.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخوف من الله آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - الوعد استغفار - مكفرات الذنوب
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (4/ 148)
: 1322 - حدثنا محمد بن عقبة، قال: نا عبد العزيز بن محمد، عن يزيد بن عبد الله بن الهاد، عن محمد بن إبراهيم، عن أم كلثوم بنت العباس، عن أبيها، قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: إذا ‌اقشعر ‌جلد ‌العبد من خشية الله، تحاتت عنه خطاياه كما تحات عن الشجرة البالية ورقها وهذا الكلام لا نحفظه بهذا اللفظ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا عن العباس عنه، ولا نعلم له إسنادا عن العباس إلا هذا الإسناد

معجم الصحابة للبغوي (4/ 390)
: 1855 - حدثنا الحماني عبد العزيز بن محمد عن يزيد بن الهاد عن محمد بن [إبراهيم] عن [أم كلثوم بنت] العباس بن عبد المطلب عن العباس بن عبد المطلب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " [إذا اقشعر جلد] العبد من خشية الله تعالى تحاتت عنه ذنوبه كما تحات عن الشجرة إذا [يبس ورقها]

معجم الصحابة لابن قانع (2/ 276)
: حدثنا محمد بن محمد بن حيان التمار، نا ضرار بن صرد، نا عبد العزيز بن محمد، عن يزيد بن الهاد، عن محمد بن إبراهيم، عن أم كلثوم بنت العباس، عن أبيها قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا ‌اقشعر ‌جلد ‌العبد من خشية الله عز وجل تحاتت خطاياه ، كما تحات عن الشجرة اليابسة ورقها

الفوائد الشهير بالغيلانيات لأبي بكر الشافعي (1/ 287)
: 288 - حدثنا محمد بن سليمان بن الحارث الواسطي قال: ثنا ضرار بن صرد أبو نعيم قال: ثنا عبد العزيز بن محمد الدراوردي، وحدثنا أبو بكر أحمد بن بكر بن يونس الربضي المؤدب قال: ثنا يحيى الحماني، ثنا عبد العزيز بن محمد، عن يزيد بن الهاد، عن محمد بن إبراهيم التيمي، عن أم كلثوم ابنة العباس، عن العباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا ‌اقشعر ‌جلد ‌العبد من خشية الله تحاتت عنه ذنوبه كما يتحات عن الشجرة اليابسة ورقها