الموسوعة الحديثية


- إِنَّ لِكُلِّ عملٍ شِرَّةً، ولِكُلِّ شِرَّةٍ فترةٌ، فمنْ كان فترتُهُ إلى سنتي فقدِ اهتدى، ومَنْ كانَتْ إِلى غيرِ ذَلِكَ فقدْ هَلَكَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 2152
التخريج : أخرجه أحمد (6958)، وابن حبان (11)، والطبراني (13/429) (14274) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة رقائق وزهد - القصد والمداومة على العمل رقائق وزهد - ذم الكسل والفتور إحسان - التسديد في الأقوال والأفعال رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (11/ 547 ط الرسالة)
((6958- حدثنا روح، حدثنا شعبة، أخبرني حصين، سمعت مجاهدا يحدث، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( لكل عمل شرة، ولكل شرة فترة، فمن كانت فترته إلى سنتي، فقد أفلح، ومن كانت إلى غير ذلك فقد هلك)).

صحيح ابن حبان (1/ 187)
[11] أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى قال حدثنا أبو خيثمة قال حدثنا هاشم بن القاسم قال حدثنا شعبة عن حصين بن عبد الرحمن عن مجاهد. عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن لكل عمل شرة وإن لكل شرة فترة فمن كانت شرته إلى سنتي فقد أفلح ومن كانت شرته إلى غير ذلك فقد هلك)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (13/ 429)
14274- حدثنا إدريس بن جعفر العطار ثنا يزيد بن هارون ثنا محمد بن إسحاق عن أبي الزبير عن أبي العباس عن عبد الله بن عمرو قال ذكر عند النبي صلى الله عليه وسلم قوما يجتهدون في العبادة اجتهادا شديدا فقال: (( تلك ضراوة الإسلام وشرته ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى اقتصاد فنعما هو ومن كانت فترته على المعاصي فأولئك هم الهالكون)).