الموسوعة الحديثية


- من عادى عمَّارًا عاداه اللهُ، و من أبغض عمَّارًا أبغضه اللهُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : خالد بن الوليد | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 6386
التخريج : أخرجه أحمد (16814)، وابن أبي شيبة (32252)، والنسائي في ((الكبرى)) (8211) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - من أبغضه الله رقائق وزهد - من يعادي الأولياء مناقب وفضائل - عمار بن ياسر مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (28/ 12 ط الرسالة)
: 16814 - حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا العوام بن حوشب، عن سلمة بن كهيل، عن علقمة عن خالد بن الوليد، قال: كان بيني وبين عمار بن ياسر كلام، فأغلظت له في القول، فانطلق عمار يشكوني إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فجاء خالد وهو يشكوه إلى النبي صلى الله عليه وسلم. قال: فجعل يغلظ له ولا يزيده إلا غلظة، والنبي صلى الله عليه وسلم ساكت لا يتكلم، فبكى عمار، وقال: يا رسول الله، ألا تراه؟ فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه، قال: " من عادى عمارا، عاداه الله، ومن أبغض عمارا أبغضه الله " قال خالد: فخرجت، فما كان شيء أحب إلي من رضا عمار، فلقيته فرضي . قال عبد الله: سمعته من أبي

مصنف ابن أبي شيبة (6/ 386 ت الحوت)
: ‌32252 - حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا العوام بن حوشب، عن سلمة بن كهيل، عن علقمة، عن خالد بن الوليد، قال: كان بيني وبين عمار كلام فانطلق عمار يشكوني إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يشكوني، فجعل عمار لا يزيده إلا غلظة ورسول الله صلى الله عليه وسلم ساكت فبكى عمار وقال: يا رسول الله ألا تسمعه، قال: فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلي رأسه فقال: من عادى عمارا عاداه الله، ومن أبغض عمارا أبغضه الله، قال: فخرجت فما كان شيء أبغض إلي من غضب عمار، فلقيته فرضي

السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة (7/ 356)
: ‌8211 - أخبرنا محمد بن أبان قال: حدثنا يزيد قال: أخبرنا العوام، عن سلمة بن كهيل. وأخبرنا أحمد بن سليمان قال: حدثنا يزيد بن هارون قال: أخبرنا العوام، عن سلمة بن كهيل، عن علقمة، عن خالد بن الوليد قال: كان بيني وبين عمار كلام، فأغلظت له في القول، فانطلق عمار يشكو خالدا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجاء خالد وعمار يشكوان، فجعل يغلظ له ولا يزيده إلا غلظة، والنبي صلى الله عليه وسلم ساكت، فبكى عمار، فقال: يا رسول الله، ألا تراه؟ قال: فرفع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه قال: من عادى عمارا عاداه الله، ومن أبغض عمارا أبغضه الله قال خالد: فخرجت، فما كان شيء أحب إلي من رضى عمار، فلقيته فرضي ". اللفظ لأحمد