الموسوعة الحديثية


- إني بالكوفةِ في داري إذ سمعتُ على بابِ الدارِ السلامُ عليكم أألجُ قلتُ : عليكم السلام فلجُ فلمَّا دخل فإذا هو عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ قلتُ : يا أبا عبدِ الرحمنِ أيةُ ساعةِ زيارةٍ هذه وذلك في نحرِ الظهيرةِ قال : طال عليَّ النهارُ فذكرتُ من أتحدَّثُ إليهِ قال : فجعل يُحدِّثني عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وأُحدِّثُهُ قال : ثم أنشأَ يُحدِّثني قال : سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : تكونُ فتنةٌ النائمُ فيها خيرٌ من المضطجعِ والمضطجعُ فيها خيرٌ من القاعدِ والقاعدُ فيها خيرٌ من القائمِ والقائمُ فيها خيرٌ من الماشي والماشي خيرٌ من الراكبِ والراكبُ خيرٌ من المجري قتلاها كلُّها في النارِ قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ ومتى ذلك قال : ذلك أيامُ الهَرْجِ قلت : ومتى أيامُ الهَرْجِ قال : حين لا يأمنُ الرجلُ جليسَهُ قال : قلتُ : فما تأمرني إن أدركتُ ذلك قال : اكفُفْ نفسك ويدك وادخل داركَ قال : قلتُ : يا رسولَ اللهِ أرأيتَ إن دخل رجلٌ على داري قال : فادخل بيتكَ قال : قلتُ : أفرأيتَ إن دخل على بيتي قال : فادخل مسجدكَ واصنع هكذا وقبض بيمينِهِ على الكوعِ وقل ربيَ اللهُ حتى تموتَ على ذلك
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبد الله بن مسعود | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 6/141
التخريج : أخرجه أحمد (4286)، والطبراني (9774) (10/ 8) ، والحاكم (5397) ، وعبد الرزاق (20727) جميعًا بلفظه، وأخرجه أبو داود (4258) مختصرًا
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - كثرة الهرج علم - مذاكرة العلم ومدارسته فتن - القاتل والمقتول في النار فتن - النهي عن السعي في الفتنة فتن - ترك القتال في الفتن
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد (7/ 315 ط الرسالة)
: 4286 - حدثنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن رجل، عن عمرو بن وابصة الأسدي، عن أبيه، قال: ‌إني ‌بالكوفة ‌في ‌داري، إذ سمعت على باب الدار: السلام عليكم، أألج؟ قلت: عليكم السلام فلج، فلما دخل، فإذا هو عبد الله بن مسعود، قلت: يا أبا عبد الرحمن، أية ساعة زيارة هذه؟! وذلك في نحر الظهيرة، قال: طال علي النهار، فذكرت من أتحدث إليه. قال: فجعل يحدثني عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأحدثه، قال: ثم أنشأ يحدثني، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: " تكون فتنة، النائم فيها خير من المضطجع، والمضطجع فيها خير من القاعد، والقاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي خير من الراكب، والراكب خير من المجري، قتلاها كلها في النار ". قال: قلت: يا رسول الله، ومتى ذلك؟ قال: " ذلك أيام الهرج ". قلت: ومتى أيام الهرج؟ قال: " حين لا يأمن الرجل جليسه ". قال: قلت: فما تأمرني إن أدركت ذلك؟ قال: " اكفف نفسك ويدك، وادخل دارك "، قال: قلت: يا رسول الله، أرأيت إن دخل رجل علي داري؟ قال: " فادخل بيتك "، قال: قلت: أفرأيت إن دخل علي بيتي؟ قال: " فادخل مسجدك، واصنع هكذا، - وقبض بيمينه على الكوع - وقل: ربي الله، حتى تموت على ذلك "

[المعجم الكبير للطبراني] (10/ 8)
: ‌9774 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، أنا عبد الرزاق، أنا معمر، عن إسحاق بن راشد، عن عمرو بن وابصة الأسدي، عن أبيه قال: إني لبالكوفة في داري إذ سمعت على باب الدار: السلام عليكم، أألج؟ فقلت: وعليك السلام، فلج، فلما دخل إذا هو عبد الله بن مسعود، فقلت: يا أبا عبد الرحمن، أية ساعة زيارة هذه؟ وذلك في نحو الظهيرة، قال: طال علي النهار، فتذكرت من أتحدث إليه، قال: فجعل يحدثني عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحدثه، ثم أنشأ يحدثني فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: تكون فتنة، النائم فيها خير من المضطجع، والمضطجع فيها خير من القاعد، والقاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي خير من الراكب، والراكب فيها خير من المجري، قتلاها كلها في النار ، قال: قلت: يا رسول الله، ومتى ذلك؟ قال: ذلك أيام الهرج ، قلت: ومتى أيام الهرج؟ قال: حين لا يأمن الرجل جليسه ، قلت: فبم تأمرني إن أدركت ذلك الزمان؟ قال: اكفف نفسك ويدك، وادخل دارك ، قلت: يا رسول الله، إن دخل علي داري؟ قال: فادخل بيتك ، قلت: أرأيت إن دخل علي بيتي؟ قال: " فادخل مسجدك فاصنع هكذا، وقبض بيمينه على الكوع، وقل: ربي الله، حتى تموت كذلك "

[المستدرك على الصحيحين] (3/ 361)
: 5397 - أخبرنا أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني بمكة، ثنا إسحاق بن إبراهيم بن عباد، أنا عبد الرزاق، أنا معمر، عن إسحاق بن راشد، عن عمرو بن وابصة الأسدي، عن أبيه قال: إني بالكوفة في داري، إذ سمعت على باب الدار السلام عليكم أألج فقلت: وعليك السلام فالج، فلما دخل، فإذا هو عبد الله بن مسعود فقلت: يا أبا عبد الرحمن، أية ساعة زيارة هذه؟ - وذلك في نحر الظهيرة - قال: طال علي النهار، فتذكرت من أتحدث إليه، قال: فجعل يحدثني عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحدثه، ثم أنشأ يحدثني، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: تكون فتنة، النائم فيها خير من المضطجع، والمضطجع فيها خير من القاعد، والقاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي خير من الراكب، قتلاها كلها في النار قلت: يا رسول الله، ومتى ذلك؟ قال: ذلك أيام الهرج قلت: ومتى أيام الهرج؟ قال: حين لا يأمن الرجل جليسه قلت: فبم تأمرني إن أدركت ذلك الزمان،؟ قال: اكفف نفسك ويدك، وادخل دارك قلت: يا رسول الله، أرأيت إن دخل علي داري؟ قال: فادخل بيتك ، قلت: أرأيت إن دخل علي بيتي؟ قال: " فادخل مسجدك فاصنع هكذا أو قبض بيمينه على الكوع، وقل: ربي الله حتى تموت على ذلك "

مصنف عبد الرزاق (11/ 350)
20727 - أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن إسحاق بن راشد، عن عمرو بن وابصة الأسدي، عن أبيه قال: إني لبالكوفة في داري إذ سمعت على باب الدار: السلام عليكم أألج؟ قلت: وعليك السلام فلج، فلما دخل إذا هو عبد الله بن مسعود، قال: فقلت: يا أبا عبد الرحمن، أية ساعة زيارة هذه؟ وذلك في نحر الظهيرة، قال: طال علي النهار، فتذكرت من أتحدث إليه، قال: فجعل يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحدثه، قال: ثم أنشأ يحدثني، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "تكون فتنة النائم فيها خير من المضطجع، والمضطجع فيها خير من القاعد، والقاعد فيها خير من القائم، والقائم فيها خير من الماشي، والماشي خير من الراكب، والراكب خير من المجري، قتلاها كلها في النار"، قال: قلت: يا رسول الله، ومتى ذلك؟ قال: "ذلك أيام الهرج"، قلت: ومتى أيام الهرج؟ قال: "حين لا يأمن الرجل جليسه" قال: فبم تأمرني إن أدركت ذلك الزمان؟ قال: "اكفف نفسك ويدك وادخل دارك "، قال: قلت: يا رسول الله، أرأيت إن دخل علي داري؟ قال: "فادخل بيتك"، قال: قلت: يا رسول الله، أرأيت إن دخل علي بيتي؟ قال: "فادخل مسجدك، واصنع هكذا - وقبض بيمينه على الكوع - وقل: ربي الله، حتى تموت على ذلك".

سنن أبي داود (6/ 314 ت الأرنؤوط)
: 4258 - حدثنا عمرو بن عثمان، حدثنا أبي، حدثنا شهاب بن خراش، عن القاسم بن غزوان، عن إسحاق بن راشد الجزري، عن سالم، حدثني عمرو بن وابصة الأسدي، عن أبيه وابصة عن ابن مسعود، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: فذكر بعض حديث أبي بكرة، قال: "قتلاها كلهم في النار" قال فيه: قلت: متى ذلك يا ابن مسعود؟ قال: تلك أيام الهرج حيث لا يأمن الرجل جليسه، قلت: فما تأمرني إن أدركني ذلك الزمان؟ قال: تكف لسانك ويدك، وتكون حلسا من أحلاس بيتك، فلما قتل عثمان طار قلبي مطاره، فركبت حتى أتيت دمشق، فلقيت خريم بن فاتك الأسدي فحدثته، فحلف بالله الذي لا إله إلا هو لسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم كما حدثنيه ابن مسعود.