الموسوعة الحديثية


- سرَّحَتْني أمي إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أسألُه فأتيتُه.. فقلتُ ناقتي الياقوتةُ خيرٌ من أُوقيةٍ فرجعتُ ولم أسألْه.. وفيه وكانت الأُوقيَّةُ على عهدِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أربعين درهمًا
خلاصة حكم المحدث : في إسناده ضعف لكن [له شاهد]
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم : 4/297
التخريج : أخرجه أحمد (11060) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (1628) مختصراً، والنسائي (2595) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: سؤال - الإلحاف في المسألة سؤال - النهي عن المسألة سؤال - فضل التعفف والتصبر سؤال - ما هو الغنى وحد الغنى سؤال - من تحل له المسألة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (17/ 114 ط الرسالة)
((‌11060- حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا عبد الرحمن بن أبي الرجال، عن عمارة بن غزية، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدري، عن أبيه قال: سرحتني أمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسأله، فأتيته، فقعدت، قال: فاستقبلني، فقال: (( من استغنى أغناه الله، ومن استعف أعفه الله، ومن استكفى كفاه الله، ومن سأل وله قيمة أوقية فقد ألحف))، قال: فقلت: ناقتي الياقوتة هي خير من أوقية، فرجعت ولم أسأله)).

[سنن أبي داود] (2/ 34 ط مع عون المعبود)
‌1628- حدثنا قتيبة بن سعيد، وهشام بن عمار قالا: نا عبد الرحمن بن أبي الرجال، عن عمارة بن غزية، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدري، عن أبيه أبي سعيد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من سأل وله قيمة أوقية فقد ألحف فقلت: ناقتي الياقوتة هي خير من أوقية قال هشام: خير من أربعين درهما، فرجعت، فلم أسأله شيئا))، زاد هشام في حديثه: وكانت الأوقية على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعين درهما.

[سنن النسائي] (5/ 141)
((‌2595- أخبرنا قتيبة قال: حدثنا ابن أبي الرجال، عن عمارة بن غزية، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد الخدري. عن أبيه قال: سرحتني أمي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأتيته وقعدت، فاستقبلني وقال: ((من استغنى أغناه الله عز وجل، ومن استعك أعفه الله عز وجل، ومن استكفى كفاه الله عز وجل، ومن سأل وله قيمة أوقية فقد ألحف))، فقلت: ناقتي الياقوتة خير من أوقية، فرجعت ولم أسأله)).