الموسوعة الحديثية


- رأسُ الحكمَةِ مخافَةُ اللهِ تعالى
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 3066
التخريج : أخرجه هناد في ((الزهد)) (497)، وأبو داود في ((الزهد)) (160) مطولاً، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (744).
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الحكمة رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - تقوى الله رقائق وزهد - الورع والتقوى رقائق وزهد - الوصايا النافعة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الزهد لهناد بن السري] (1/ 286)
497- حدثنا عبد الله بن نمير، ثنا سفيان، ثنا عبد الرحمن بن عابس قال: حدثني ناس، عن عبد الله بن مسعود أنه كان يقول في خطبته: ((إن أصدق الحديث كلام الله، وأوثق العرى كلمة التقوى، وخير الملل ملة إبراهيم صلى الله عليه وسلم، وأحسن القصص هذا القرآن، وأحسن السنن سنة محمد صلى الله عليه وسلم، وأشرف الحديث ذكر الله، وخير الأمور عزائمها، وشر الأمور محدثاتها، وأحسن الهدي هدي الأنبياء، وأشرف الموت قتل الشهداء، وأعمى الضلالة الضلالة بعد الهدى، وخير العمل ما نفع، وخير الهدي ما اتبع، وشر العمى عمى القلب، واليد العليا خير من اليد السفلى، وما قل وكفى خير مما كثر وألهى، ونفس تنجيها خير من إمارة لا تحصيها، وشر المعذرة عند حضرة الموت، وشر الندامة ندامة يوم القيامة، ومن الناس من لا يأتي الصلاة إلا دبرا، ومن الناس من لا يذكر الله إلا مهاجرا، وأعظم الخطايا اللسان الكذوب، وخير الغنى غنى النفس، وخير الزاد التقوى، ورأس الحكمة مخافة الله، وخير ما ألقي في القلوب اليقين، والريب من الكفر، والنوح من عمل الجاهلية، والغلول من جمر جهنم، والكنز كي من النار، والشعر مزامير إبليس، والخمر جماع الإثم، والنساء حبائل الشيطان، والشباب شعبة من الجنون، وشر المكاسب كسب الربا، وشر المأكل أكل مال اليتيم، والسعيد من وعظ بغيره، والشقي من شقي في بطن أمه، وإنما يكفي أحدكم ما قنعت به نفسه، وإنما يصير إلى موضع أربع أذرع، والأمر بآخره، وأملك العمل به خواتمه، وشر الروايا روايا الكذب، وكل ما هو آت قريب، وسباب المؤمن فسق، وقتاله كفر، وأكل لحمه من معاصي الله، وحرمة ماله كحرمة دمه، من يتأل على الله يكذبه، ومن يغفر يغفر الله له، ومن يعف يعف الله عنه، ومن يكظم الغيظ يأجره الله، ومن يصبر على الرزايا يعقبه الله، ومن يعرف البلاء يصبر عليه، ومن لا يعرف ينكر، ومن يستكبر وضعه الله، ومن يبتغ السمعة يسمع الله به، ومن ينو الدنيا يعجزه، ومن يطع الشيطان يعص الله، ومن يعص الله يعذبه))

[الزهد لأبي داود] (ص160)
((160- حدثنا أبو داود قال: نا محمد بن بشار، قال: نا يحيى بن سعيد، وعبد الرحمن بن مهدي المعنى قال: سمعت سفيان بن سعيد، عن عبد الرحمن بن عابس، عن ناس، عن عبد الله، أنه قال في خطبته: أصدق الحديث كلام الله، وأوثق العرى كلمة التقوى، وخير الملل ملة إبراهيم، وأحسن القصص هذا القرآن، وأحسن السنن سنة محمد صلى الله عليه وسلم، وأشرف الحديث ذكر الله، وخير الأمور عزائمها، وشر الأمور محدثاتها، وأحسن الهدي هدي الأنبياء، وأشرف الموت موت الشهداء، وأعمى الضلالة الضلالة بعد الهدى، وخير العلم ما نفع، وخير الهدي ما تبع، وشر العمى عمى القلب، واليد العليا خير من اليد السفلى، وما قل وكفى خير مما كثر وألهى، نفس تنجيها خير من إمارة لا تحصيها، وشر العزلة عند حضرة الموت، وشر الندامة ندامة يوم القيامة. ومن الناس من لا يأتي الصلاة إلا دبرا، ومن الناس من لا يذكر الله إلا مهاجرا، وأعظم الخطايا اللسان الكذوب، وخير الغنى غنى النفس، وخير الزاد التقوى، ورأس الحكمة مخافة الله، وخير ما ألقي في القلب اليقين قال عن عبد الرحمن: التقاه كان اليقين. والريب كذا قال ابن بشار من الكفر، والنوح من عمل الجاهلية، والغلول من جمر جهنم، والكنز كي من النار، والشعر مزامير إبليس، والخمر جماع الإثم، والنساء حبائل الشيطان، والشباب شعلة من الجنون، وشر المكاسب كسب الربا، وشر المآكل أكل مال اليتيم، والسعيد من وعظ بغيره، والشقي من شقي في بطن أمه، ويكفي أحدكم ما قنعت نفسه، وإنما يصير إلى موضع أربعة أذرع، والأمور بآخرها، وأملك العمل خواتمه، وشر الروايا روايا الكذب، وكل ما هو آت قريب، وسباب المسلم فسوق، وقتاله كفر، وأكل لحمه من معاصي الله، وحرمة ماله كحرمة دمه، ومن يتألى على الله يكذبه، ومن يغفر يغفر الله له، ومن يعف يعف الله عنه، ومن يكظم الغيظ يأجره الله، ومن يصبر على الرزايا يعقبه الله، ومن يعرف البلاء يصبر عليه، ومن لا يعرفه ينكره، ومن يستكبر يضعه الله، ومن يبتغ السمعة يسمع الله به، ومن ينوي الدنيا تعجزه وقال: عن عبد الرحمن: يعجز عنها ومن يطع الشيطان يعص الله، ومن يعص الله يعذبه. قال في حديث عبد الرحمن: أصدق الحديث كتاب الله، وأوثق العري كلمة الله. وقال: عن عبد الرحمن قال: نا سفيان قال: عن عبد الرحمن بن عابس قال: حدثني ناس، عن عبد الله))

شعب الإيمان للبيهقي- العلمية (1/ 470)
744- أخبرنا علي بن أحمد بن عبدان أنا أحمد بن عبيد الصفار ثنا إسماعيل بن الفضل و جعفر بن أحمد بن عاصم قالا: ثنا محمد بن مصفى ثنا بقية بن الوليد ثنا عثمان بن زفر عن أبي عمار الأسدي عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: رأس الحكمة مخافة الله عز و جل: وروي ذلك من حديث عقبة بن عامر في خطبة النبي صلى الله عليه وسلم بتبوك