الموسوعة الحديثية


- إنَّها ستُفتَحُ عليكم الدُّنيا حتَّى تتَّخِذوا بيوتَكم كما نتَّخِذُ الكعبةَ قُلْنا ونحن على دينِنا اليومَ قال وأنتم على دينِكم اليومَ قُلْنا فنحن يومئذٍ خيرٌ أم ذلك اليومَ قال بل أنتمُ اليومَ خيرٌ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح غير عبد الجبار بن العباس الشبامي وهو ثقة‏‏
الراوي : وهب بن عبدالله السوائي أبو جحيفة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/326
التخريج : أخرجه البزار (4227)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (22/ 108) (270)، وابن أبي عاصم في ((الزهد)) (278) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة رقائق وزهد - الزهد في الدنيا فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم زينة - تستير الجدر
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند البزار = البحر الزخار (10/ 156)
4227- حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري، قال: حدثنا أبو أحمد عن عبد الجبار بن العباس عن عون بن أبي جحيفة قال، ولا أعلمه إلا، عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنها ستفتح عليكم الدنيا حتى تنجدوا بيوتكم كما تنجد الكعبة قلنا: ونحن على ديننا اليوم قال: وأنتم على دينكم اليوم. قلنا: فنحن يومئذ خير أم اليوم قال: بل أنتم اليوم خير. قال أبو بكر وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن أبي جحيفة إلا من هذا الوجه، ولا نعلم أحدا حدث بن إلا أبو أحمد، ولا سمعناه إلا من إبراهيم بن سعيد.

المعجم الكبير للطبراني (22/ 108)
270 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي ح، وحدثنا عبدان بن أحمد قال قرأت على إبراهيم بن سعيد الجوهري قالا: ثنا أبو أحمد الزبيري قال: ثنا عبد الجبار بن العباس، عن عون بن أبي جحيفة، عن أبيه، فيما نعلم قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ستفتح عليكم الدنيا حتى تنجدوا بيوتكم كما تنجد الكعبة قلنا: ونحن على ديننا قال: نعم فأنتم اليوم خير من يومئذ قلنا: يومئذ قال: بل أنتم اليوم خير

الزهد لابن أبي عاصم (ص: 139)
278 - أخبرنا فضل بن سهل الأعرج، أخبرنا أبو أحمد الزبيري، أخبرنا عبد الجبار بن العباس، عن عون بن أبي جحيفة، - قال: لا أعلمه إلا عن أبيه -، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ستفتح لكم الدنيا حتى تنجدوا بيوتكم كما تنجد الكعبة قلنا: ونحن على ديننا اليوم؟ قال: وأنتم على دينكم اليوم قلنا: فنحن يومئذ خير أم ذلك اليوم؟ قال: بل أنتم اليوم خير