الموسوعة الحديثية


- اللهمَّ إنَّكَ تَعْلَمُ سرِّي وعلانِيَتِي فاقْبَلْ مَعْذِرَتِي وتَعْلَمُ حاجَتِي فَأَعْطِنِي سؤْلِي وتَعْلَمُ ما عِنْدِي فَاغْفِرْ لي ذُنُوبِي. أَسْأَلُكَ إيمانًا يُبَاشِرُ قلْبِي ويَقِينًا صادِقًا حتى أعْلَمَ أنَّهُ لن يُصِيبَنِي إلَّا ما كَتَبَهُ اللهُ لي ورَضِّنِي بِقَضَائِكَ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده النضر بن طاهر وهو واهي[ وفي رواية] زاد في أوله إن آدم طاف ثم صلى ركعتين ثم دعا بهذا وإسناده ضعيف
الراوي : بريدة بن الحصيب الأسلمي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : تسديد القوس الصفحة أو الرقم : 1/536
التخريج : أخرجه الدارقطني في ((المؤتلف والمختلف)) (4/1941)، والبيهقي في ((الدعوات الكبير)) (262)، والخطيب في ((الموضح)) (2/120) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه رقائق وزهد - التوكل واليقين قدر - الإيمان بالقدر قدر - الرضا بالقضاء
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المؤتلف والمختلف - الدارقطني (4/ 1941)
: عن سليمان بن قسيم ، عن سليمان بن بريدة ، عن أبيه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لما أهبط الله آدم إلى الأرض ، طاف بالبيت سبعا ، وصلى حذاء المقام ركعتين ، ثم قال: ‌اللهم ‌إنك ‌تعلم سري وعلانيتي فاقبل معذرتي وتعلم حاجتي فاعطني سولي وتعلم ما عندي فاغفر لي ذنوبي أسألك إيمانا يباهي قلبي ويقينا صادقا حتى أعلم أنه لن يصيبني إلا ما كتبت لي ورضا بقضائك فأوحى الله إليه يا آدم إنك قد دعوتني دعاء استجيب لك فيه ولن يدعوني به أحد من ذريتك من بعدك إلا استجبت له وغفرت ذنبه وفرجت همومه وغمومه وتجرت له من وراء كل تاجر وأتته الدنيا وهي راغمة وإن كان لا يريدها ". يزيد بن قسيم الرعيني ، روى عنه المغيرة بن نهيك الحجري. وأما قسيم ، فهو أبو القسيم عبد الرحمن بن داود بن أبي طيبة وقيل: بل اسمه سليمان بن داود ، يروي عن أبيه ، عن ورش ، عن نافع حروف القراءات ".

الدعوات الكبير (1/ 352)
: ‌262 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا أبو محمد بن عبد الرحمن بن حمدان الجلاب، بهمدان، حدثنا حفص بن عمر الرقي سنجة محمد بن كثير، حدثنا عبد الله بن المنهال، عن سليمان بن قسيم، عن سليمان بن بريدة، عن أبيه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لما أهبط آدم إلى الأرض طاف بالبيت أسبوعا وصلى حذاء المقام ركعتين، ثم قال: اللهم أنت تعلم سري وعلانيتي فاقبل معذرتي، وتعلم حاجتي فأعطني سؤالي، وتعلم ما عندي فاغفر لي ذنوبي، أسألك إيمانا يباهي قلبي، ويقينا صادقا حتى أعلم أنه لن يصيبني إلا ما كتبت لي، ورضني بقضائك، فأوحى الله إليه: يا آدم، إنك دعوتني بدعاء فاستجبت لك فيه، ولن يدعوني به أحد من ذريتك من بعدك إلا استجبت له، وغفرت له ذنبه، وفرجت همه وغمومه، واتجرت له من وراء كل تاجر، وأتته الدنيا راغمة وإن كان لا يريدها "

موضح أوهام الجمع والتفريق (2/ 120)
: حدثنا أحمد بن موسى الشطوي حدثنا محمد بن كثير العبدي حدثنا عبد الله بن المنهال كذا كان في أصل كتاب الحسن وإنما هو عبيد الله بن المنهال عن سليمان بن قسيم عن سليمان بن بريدة عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أهبط الله آدم إلى الأرض طاف بالبيت سبعا ثم صلى حذاء المقام ركعتين ثم قال اللهم إنك تعلم ‌سري ‌وعلانيتي فاقبل معذرتي وتعلم حاجتي فأعطني سؤلي وتعلم ما عندي فاغفر لي ذنوبي أسألك إيمانا يناهي قلبي ويقينا صادقا حتى أعلم أنه لا يصيبني إلا ما قضيت لي ورضني بقضائك فأوحى الله إليه يا آدم إنك قد دعوتني بدعاء استجيب لك فيه ولن يدعوني به أحد من ذريتك بعدك إلا استجبت له وفرجت همومه وغمومه وغفرت له ذنبه وتجرت له من وراء كل تاجر وآتيته من الدنيا وهي راغمة وإن كان لا يريدها