الموسوعة الحديثية


- سأَلَ قَيسُ بنُ عاصمٍ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ عنِ الحِلْفِ، فقال: لا حِلْفَ في الإسلامِ ، ولكنْ تَمسَّكوا بحِلْفِ الجاهليَّةِ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح لغيره.
الراوي : قيس بن عاصم | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 5994
التخريج : أخرجه الحميدي (1241)بلفظه، وأحمد (20613)، والطبراني (18/ 337) (864) كلاهما بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: الولاء والبراء - موالاة المسلمين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[تفسير الطبري] (6/ 683)
: حدثنا ابن حميد، قال: ثنا جرير، عن مغيرة، عن أبيه، عن شعبة بن التوأم الضبي، أن قيس بن عاصم سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحلف، فقال: "لا حلف في الإسلام، ولكن تمسكوا بحلف الجاهلية"

[مسند الحميدي] (2/ 312)
: 1241 - حدثنا الحميدي قال: ثنا جرير بن عبد الحميد الضبي، عن المغيرة بن مقسم الضبي، عن أبيه، عن شعبة بن التوأم، قال: سأل قيس بن عاصم، رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الحلف، فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌لا ‌حلف ‌في ‌الإسلام، ولكن تمسكوا بحلف الجاهلية

مسند أحمد (34/ 218 ط الرسالة)
: 20613 - حدثنا هشيم قال: مغيرة أخبر، عن أبيه، عن شعبة بن التوأم، عن قيس بن عاصم أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم، عن الحلف؟ فقال: " ما كان من حلف في ‌الجاهلية، ‌فتمسكوا ‌به، ولا حلف في الإسلام "

[المعجم الكبير للطبراني] (18/ 337)
: 864 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل، حدثني أبي، ثنا هشيم، ح وحدثنا محمد بن إسحاق بن راهويه، ثنا أبي، أنا جرير بن عبد الحميد كلاهما عن مغيرة، عن أبيه، عن شعبة بن التوأم، عن قيس بن عاصم، أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الحلف، فقال: ما كان من حلف في الجاهلية فتمسكوا به، ‌ولا ‌حلف ‌في ‌الإسلام