الموسوعة الحديثية


- نادى النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ رجلٌ فقال إنا كنا نعترُ عتيرةً يعني : في الجاهليةِ في رجبَ، فما تأمرُنا ؟ قال : اذبحوها في أيِّ شهرٍ كانَ، وبَرُّوا اللهَ عز وجل وأطعِموا. قال : إنا كنا نُفرعُ فرَعًا في الجاهليةِ قال : في كلِّ سائمةٍ فرعٌ حتى إذا استحمَل ، ذبحتَهُ وتصدَّقتَ بلحمِهِ، فإنَّ ذلكَ هو خيرٌ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : نبيشة الخير الهذلي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 4242
التخريج : أخرجه أبو داود (2830)، والنسائي (4231) واللفظ له، وابن ماجه (3167)، وأحمد (20723)
التصنيف الموضوعي: مولود - الفرع والعتيرة أضاحي - الفرع والعتيرة ونسخهما
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 64 ط مع عون المعبود)
‌2830- حدثنا مسدد. (ح) وحدثنا نصر بن علي، عن بشر بن المفضل المعنى، قال: حدثنا خالد الحذاء، عن أبي قلابة، عن أبي المليح قال: قال نبيشة: ((نادى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنا كنا نعتر عتيرة في الجاهلية في رجب، فما تأمرنا؟ قال: اذبحوا لله في أي شهر كان، وبروا الله، وأطعموا. قال: إنا كنا نفرع فرعا في الجاهلية، فما تأمرنا؟ قال: في كل سائمة فرع تغذوه ماشيتك حتى إذا استحمل- قال نصر: استحمل للحجيج- ذبحته فتصدقت بلحمه. قال خالد: أحسبه قال: على ابن السبيل فإن ذلك خير)). قال خالد: قلت لأبي قلابة كم السائمة؟ قال: مائة

[سنن النسائي] (7/ 323)
((‌4231- أخبرنا أبو الأشعث أحمد بن المقدام قال: حدثنا يزيد-وهو ابن زريع- قال: أخبرنا خالد، عن أبي المليح عن نبيشة قال: نادى النبي صلى الله عليه وسلم رجل، فقال: إنا كنا نعتر عتيرة- يعني في الجاهلية- في رجب، فما تأمرنا؟ قال: ((اذبحوها في أي شهر كان، وبروا الله عز وجل وأطعموا)) قال: إنا كنا نفرع فرعا في الجاهلية؟ قال: ((في كل سائمة فرع، حتى إذا استحمل ذبحته وتصدقت بلحمه، فإن ذلك هو خير))

[سنن ابن ماجه] (2/ 1057 )
‌3167- حدثنا أبو بشر بكر بن خلف قال: حدثنا يزيد بن زريع، عن خالد الحذاء، عن أبي المليح، عن نبيشة، قال: نادى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إنا كنا نعتر عتيرة في الجاهلية، في رجب، فما تأمرنا؟ قال: ((اذبحوا لله عز وجل في أي شهر كان، وبروا لله، وأطعموا)) قالوا: يا رسول الله إنا كنا نفرع فرعا في الجاهلية، فما تأمرنا به؟ قال: (( في كل سائمة فرع، تغذوه ماشيتك، حتى إذا استحمل ذبحته، فتصدقت بلحمه- أراه قال: على ابن السبيل- فإن ذلك هو خير))

[مسند أحمد] (34/ 322 ط الرسالة)
((20723- حدثنا إسماعيل، عن خالد الحذاء، عن أبي المليح بن أسامة، عن نبيشة الهذلي، قال: قالوا: يا رسول الله، إنا كنا نعتر عتيرة في الجاهلية، فما تأمرنا؟ قال: (( اذبحوا لله في أي شهر ما كان، وبروا الله، وأطعموا)) قالوا: يا رسول الله، إنا كنا نفرع في الجاهلية، فرعا، فما تأمرنا؟ قال: (( في كل سائمة فرع تغذوه ماشيتك، حتى إذا استحمل، ذبحته، فتصدقت بلحمه- قال خالد: أراه قال: على ابن السبيل- فإن ذلك هو خير)). قال: وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إنا كنا نهيناكم أن تأكلوا لحومها فوق ثلاث كي تسعكم، فقد جاء الله بالسعة، فكلوا، وادخروا وأتجروا، ألا وإن هذه الأيام أيام أكل وشرب وذكر الله))