الموسوعة الحديثية


- ستكونُ هَنَاتٌ وهَنَاتٌ فمَن رأَيْتُموه يمشي إلى أُمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم لِيُفرِّقَ جماعتَهم فاقتُلوه
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عبد الله بن المختار إلا حماد بن زيد تفرد به عارم
الراوي : عرفجة | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 4/114
التخريج : أخرجه مسلم (1852) والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (2325) والطبراني (17/ 143) (359) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إمامة وخلافة - حكم من فرق أمر المسلمين وهو مجتمع إمامة وخلافة - وجوب طاعة الإمام اعتصام بالسنة - الأمر بلزوم الجماعة فتن - قتال أهل البغي فتن - كراهية الاختلاف
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (4/ 114)
: 3749 - حدثنا علي بن عبد العزيز قال: نا عارم أبو النعمان قال: نا حماد بن زيد، عن عبد الله بن المختار، وليث بن أبي سليم، عن زياد بن علاقة، عن عرفجة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌ستكون ‌هنات، ‌وهنات ‌فمن ‌رأيتموه ‌يمشي ‌إلى ‌أمة ‌محمد صلى الله عليه وسلم ‌ليفرق ‌جماعتهم ‌فاقتلوه لم يرو هذا الحديث عن عبد الله بن المختار، إلا حماد بن زيد، تفرد به: عارم "

صحيح مسلم (3/ 1479)
59 - (1852) حدثني أبو بكر بن نافع، ومحمد بن بشار، قال ابن نافع: حدثنا غندر،، وقال ابن بشار: حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن زياد بن علاقة، قال: سمعت عرفجة، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: إنه ستكون هنات وهنات، فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع، فاضربوه بالسيف كائنا من كان،

[شرح مشكل الآثار] (6/ 101)
: 2325 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن يونس، قال: حدثنا محمد بن سليمان يعني لوينا قال: حدثنا حماد بن زيد، عن عبد الله بن المختار، وليث بن أبي سليم، والمفضل بن فضالة، عن زياد بن علاقة، عن عرفجة يرفع الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم، قال: " ‌إنها ‌ستكون ‌هنات ‌وهنات، ‌فمن ‌رأيتموه ‌يمشي ‌إلى ‌أمة ‌محمد صلى الله عليه وسلم وهي جميع ليفرق بينهم فاقتلوه كائنا من كان "

[المعجم الكبير للطبراني] (17/ 143)
: 359 - حدثنا عبد الله بن الصباح الأصبهاني، ومحمد بن يزداد التوزي قالا: ثنا محمد بن سليمان لوين، عن حماد بن زيد، عن عبد الله بن المختار، وليث بن أبي سليم، والفضل بن فضالة، عن زياد بن علاقة، عن عرفجة، رفع الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم قال: ‌إنها ‌ستكون ‌هنات، ‌وهنات، ‌فمن ‌رأيتموه ‌يمشي ‌إلى ‌أمة ‌محمد صلى الله عليه وسلم وهم جميع ليفرق بينهم فاقتلوه كائنا من كان