الموسوعة الحديثية


- أول ما خلق اللهُ العقلَ فقال له : أقْبِلْ فأقبلَ ثم قال له : أدْبِرْ فأدبرَ، ثم قال اللهُ عزَّ وجلَّ : وعِزَّتِي وجلالي ما خلقتُ خلقًا أكرمَ عليَّ منكَ، بك آخذٌ، وبك أُعْطِي وبك أُثِيبُ، وبك أُعاقِبُ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو أمامة الباهلي | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 1/117
التخريج : أخرجه العقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (3/ 175)، والطبراني (8/ 283) (8086)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/ 175) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: خلق - أول ما خلق الله آداب عامة - فضل العقل والذكاء إيمان - كلام الله
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الضعفاء الكبير للعقيلي] (3/ 175)
: حدثنا أحمد بن داود القومسي قال: حدثنا أبو همام يعني الوليد بن شجاع قال: حدثني سعيد بن الفضل القرشي قال: حدثنا عمر بن أبي صالح العتكي، عن أبي غالب، عن أبي ‌أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لما خلق الله ‌العقل قال له: أقبل، فأقبل، ثم قال له: ‌أدبر، ‌فأدبر، ثم قال: وعزتي ما خلقت خلقا هو أعجب إلي منك، بك آخذ وبك أعطي، ولك الثواب وعليك العقاب "

[المعجم الكبير للطبراني] (8/ 283)
: 8086 - حدثنا محمد بن يحيى بن منده الأصبهاني، ثنا أبو همام الوليد بن شجاع، ثنا سعيد بن الفضل القرشي، ثنا عمر بن أبي صالح العتكي، عن أبي غالب، عن أبي ‌أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لما خلق الله ‌العقل قال له: أقبل فأقبل، ثم قال له: ‌أدبر ‌فأدبر، قال: وعزتي ما خلقت خلقا أعجب إلي منك، بك أعطي وبك الثواب، وعليك العقاب "

[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 175)
: وأما حديث أبي ‌أمامة فأنبأنا عبد الوهاب بن المبارك قال أنبأنا محمد بن المظفر قال أنبأنا العتيقي قال حدثنا يوسف بن الدخيل قال حدثنا أبو جعفر العقيلي قال حدثنا أحمد بن داود القومسي قال حدثنا أبو همام الوليد بن شجاع قال حدثني سعيد بن الفضل القرشي قال حدثنا عمر بن أبى صالح العثكى [[العتكي]] عن أبي غالب عن أبي ‌أمامة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " لما خلق الله ‌العقل قال له أقبل فأقبل، ثم قال له ‌أدبر ‌فأدبر، فقال: وعزتي ما خلقت خلقا هو أعجب إلي منك، بك آخذ وبك أعطي، ولك الثواب وعليك العقاب ". هذا حديث لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. وسعد وعمر وأبو غالب مجهولون منكرو الحديث ولا يتابع أحد منهم على حديثه.