الموسوعة الحديثية


- نحن الآخِرونَ السابِقونَ يومَ القِيامةِ، بَيْدَ أنَّهم أُوتوا الكِتابَ من قَبلِنا، وأُوتيناه من بعدِهم، فهذا يومُهم الذي افترَضَ اللهُ عليهم، فهَدانا اللهُ له، فالنَّاسُ لنا فيه تَبَعٌ، اليَهودُ غَدًا، والنَّصارَى بعدَ غَدٍ.

أصول الحديث:


[سنن الدارقطني] (2/ 306)
: ‌1578 - ثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز ، ثنا أبو كامل ، ثنا فضيل بن سليمان ، ثنا موسى بن عقبة ، عن أبي حازم ، قال: سمعت أبا هريرة ، يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: نحن الآخرون السابقون يوم القيامة بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم ، فهذا يومهم الذي افترض الله عليهم فهدانا الله له ، فالناس لنا فيه تبع اليهود غدا والنصارى بعد غد

[صحيح البخاري] (2/ 2)
: ‌876 - حدثنا أبو اليمان قال: أخبرنا شعيب قال: حدثنا أبو الزناد : أن عبد الرحمن بن هرمز الأعرج، مولى ربيعة بن الحارث، حدثه: أنه سمع أبا هريرة رضي الله عنه: أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: نحن الآخرون السابقون يوم القيامة، بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا، ثم هذا يومهم الذي فرض عليهم فاختلفوا فيه، فهدانا الله، فالناس لنا فيه تبع؛ اليهود غدا، والنصارى بعد غد.

صحيح مسلم (2/ 586 ت عبد الباقي)
: 21 - (‌855) وحدثنا محمد بن رافع. حدثنا عبد الرزاق. أخبرنا معمر عن همام بن منبه، أخي وهب بن منبه. قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نحن الآخرون السابقون يوم القيامة. بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم. وهذا يومهم الذي فرض عليهم فاختلفوا فيه. فهدانا الله له. فهم لنا فيه تبع. فاليهود غدا. والنصارى بعد غد".