الموسوعة الحديثية


- كانَ إذا انكسَفتِ الشَّمسُ أوِ القمرُ صلَّى حتَّى تَنجليَ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 4353
التخريج : أخرجه الطبراني (21/156) (200)، والحاكم (1235) مطولاً
التصنيف الموضوعي: كسوف - الصلاة عند الكسوف حتى تنجلي كسوف - الصلاة في كسوف القمر
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] من جـ ٢١ (21/ 156)
: ‌‌الحسن بن أبي الحسن البصري، عن النعمان بن بشير ‌200 - حدثنا معاذ بن المثنى، ثنا علي بن المديني، ثنا معاذ بن هشام، حدثني أبي ، عن قتادة، عن الحسن، عن النعمان بن بشير، قال: خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم مستعجلا، حتى أتى المسجد يجر رداءه، وقد انكسفت الشمس، فصلى حتى انجلت، ثم قال: إن أهل الجاهلية كانوا يقولون: إن الشمس والقمر إنما ينكسفان لموت عظيم من عظماء أهل الأرض. وإن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد، ولكنهما آيتان من آيات الله، وخلق من خلقه، يحدث في خلقه ما يشاء، فأيتهما كانت فصلوا حتى تنجلي.

المستدرك على الصحيحين (1/ 481)
: ‌1235 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن دينار، ثنا زكريا بن داود أبو يحيى الخفاف، ثنا عبيد الله بن عمر بن ميسرة، ثنا معاذ بن هشام، حدثني أبي، عن قتادة، عن أبي قلابة، عن النعمان بن بشير، أن الشمس انكسفت، فصلى النبي صلى الله عليه وسلم ركعتين حتى انجلت، ثم قال: إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد، ولكنهما خلقان من خلقه، ويحدث الله في خلقه ما شاء، ثم إن الله تبارك وتعالى إذا تجلى لشيء من خلقه خشع له، فأيهما انخسف، فصلوا حتى ينجلي، أو يحدث الله أمرا هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه بهذا اللفظ ".