الموسوعة الحديثية


- يا عديُّ بنَ حاتمٍ ! أسلِمْ تسلَمْ، اشهَدْ أنَّ لا إلهَ إلَّا اللهُ، و أنِّي رسولُ اللهِ، و تؤمِنُ بالأقدارِ كلِّها، خيرِها و شرِّها، حلوِها و مُرِّها
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عدي بن حاتم الطائي | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 6399
التخريج : أخرجه ابن ماجه (87) وابن أبي عاصم في ((السنة)) (135) بلفظه، وابن سعد (ص: 648) مطولا.
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام إسلام - فضل الشهادتين قدر - الإيمان بالقدر قدر - كل شيء بقدر إيمان - دعوة الكافر إلى الإسلام
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 34 )
: ‌87 - حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا يحيى بن عيسى الجرار، عن عبد الأعلى بن أبي المساور، عن الشعبي، قال: لما قدم عدي بن حاتم الكوفة، أتيناه في نفر من فقهاء أهل الكوفة، فقلنا له: حدثنا ما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا عدي بن حاتم، أسلم تسلم ، قلت: وما الإسلام؟ فقال: تشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله، وتؤمن بالأقدار كلها، خيرها وشرها، حلوها ومرها

السنة - لابن أبي عاصم (1/ 61)
: 135 - ثنا الحسين بن الأسود، ثنا عمرو العنقزي، حدثنا عبد الأعلى، مولى بني زهرة، عن الشعبي، قال: أتينا عدي بن حاتم فقلنا: حدثنا حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم لأسلم فقال: يا عدي بن حاتم أسلم تسلم ، قلت: وما الإسلام؟ قال: تشهد أن لا إله إلا الله، وتشهد أني رسول الله، وتؤمن بالأقدار كلها خيرها وشرها، وحلوها ومرها .

الطبقات الكبرى - متمم الصحابة - الطبقة الرابعة (ص: 648)
295 - وأخبرنا يريد بن هارون قال: أخبرنا هشام بن حسان عن محمد بن سيرين عن أبي عبيدة عن رجل قال: قلت لعدي بن حاتم: حديث بلغني عنك أحب أن أسمعه منك، ثم اجتمعوا جميعا على حديث عدي بن حاتم، ودخل حديث بعضهم في حديث بعض. قال عدي بن حاتم: لما بعث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، كرهته كأشد ما كرهت شيئا قط، فانطلقت فخرجت هاربا من رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وأصحابه، حتى إذا كنت بأقصى أرض العرب مما يلي الروم، قال يزيد في حديثه: فقدمت على قيصر فكرهت مكاني الآخر كما كرهت مكاني الأول، قال: فقلت في نفسي: رجل من العرب يقول إني رسول الله، فوالله لو أتيته فطالعته فنظرت، فإن كان ما يقول حقا اتبعته، وإن كان غير ذلك لم يضرني شيئا. قال: فرجعت عودي على بدئي وردت المدينة، فلما دخلتها استشرفني الناس وقالوا: جاء عدي بن حاتم، قال: حتى انتهيت إلى رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وأصحابه - إما قال: في المسجد وإما قال: عند المسجد - قال: فقال لي رسول الله يا عدي بن حاتم، ‌أسلم ‌تسلم، قال: قلت: إني من دين. وقال بعضهم: إني على دين. قال: فقال: يا عدي بن حاتم، ‌أسلم ‌تسلم، قال: قلت: إني من دين، قال: فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: يا عدي بن حاتم، ‌أسلم ‌تسلم، قال: قلت: إني من دين، قال: فقال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: أنا أعلم بدينك منك قال: قلت: أنت أعلم بديني مني - مرتين أو ثلاثا؟ قال: أنا أعلم بدينك منك. ثم قال: ألست برأس قومك؟ قال: قلت: بلى، قال: ألست ركوسيا؟ - قال: لصنف من النصرانية - قال: قلت: بلى، قال: ألست تأخذ المرباع؟ قال: قلت: بلى، قال: فإن ذلك لا يحل لك في دينك. قال: وصدق والله. فتضعضعت لذلك ووضعت منى. قال: ثم قال: يا عدي بن حاتم ‌أسلم ‌تسلم، فإني قد أظن - أو قد أرى أو كما قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم، إنما يمنعك أن تسلم خصاصة تراها بمن حولي، وإنك ترى الناس علينا إلبا واحدا. وقال يزيد في حديثه: وقد رمتهم العرب، وتقول إنما تبعه ضعفة الناس ومن لا قوة له، هل رأيت الحيرة؟ قال: قلت: لم أرها، وقد علمت مكانها، قال: لتوشكن الظعينة من ظعائن المسلمين أن ترتحل منها بغير جوار، حتى تطوف بالبيت، ولتفتحن علينا كنوز كسرى بن هرمز! قال: قلت: كسرى بن هرمز؟ قال: كسرى بن هرمز، قال: قلت: كسرى بن هرمز؟ قال: كسرى بن هرمز، قال: قلت: كسرى بن هرمز؟ ثلاثا. وليفيضن المال حتى يهم الرجل أن يجد من يقبل منه ماله صدقة فلا يجده. قال عدي بن حاتم: قد رأيت اثنتين، أنا سرت بالظعينة من الحيرة إلى البيت العتيق في غير جوار، يعني أنه حج بأهله، قال: وكنت في أول خيل أغارت على المدائن، قال: وأحلف بالله لتجيئن الثالثة كما كانت هاتان، إنه لحديث رسول الله، صلى الله عليه وسلم، إياي حدثنيه.